“اللي ميعرفش يقول عدس”
مثل شعبي مصري يقال لمن يحكم على الشئ، وهو لا يعرف حقيقته، فيغتر بظواهره ويبني حكمه عليها.
حكاية المثل
يعود أصل المثل الشعبي (اللي ميعرفش يقول عدس) إلى قديم الزمان حول رجل بقال كان يبيع في دكانه العدس والفول والبقوليات عامة
فهجم عليه لص وسرق نقوده وجرى، فهم التاجر بالجري خلفه
وفي أثناء جرى اللص واستعجاله تعثر في شوال العدس، فوقع الشوال وتبعثر كل ما فيه
فلما رأى الناس شوال العدس وقد وقع على الأرض، والتاجر يجري خلف اللص
ظنوا أن اللص قد سرق بعض العدس وهرب، وأن التاجر يجري خلفه
لذلك قاموا بلوم التاجر وعتبوا عليه و قالوا له “كل هذا الجري من أجل شوال عدس؟!
أما في قلبك رحمة ولا تسامح؟!”،
فرد التاجر الرد الشهير الذي نعرفه حتى اليوم وقال “اللي ميعرفش يقول عدس”
“اللي ميعرفش يقول عدس”
مثل شعبي مصري يقال لمن يحكم على الشئ، وهو لا يعرف حقيقته، فيغتر بظواهره ويبني حكمه عليها.
حكاية المثل
يعود أصل المثل الشعبي (اللي ميعرفش يقول عدس) إلى قديم الزمان حول رجل بقال كان يبيع في دكانه العدس والفول والبقوليات عامة
فهجم عليه لص وسرق نقوده وجرى، فهم التاجر بالجري خلفه
وفي أثناء جرى اللص واستعجاله تعثر في شوال العدس، فوقع الشوال وتبعثر كل ما فيه
فلما رأى الناس شوال العدس وقد وقع على الأرض، والتاجر يجري خلف اللص
ظنوا أن اللص قد سرق بعض العدس وهرب، وأن التاجر يجري خلفه
لذلك قاموا بلوم التاجر وعتبوا عليه و قالوا له “كل هذا الجري من أجل شوال عدس؟!
أما في قلبك رحمة ولا تسامح؟!”،
فرد التاجر الرد الشهير الذي نعرفه حتى اليوم وقال “اللي ميعرفش يقول عدس”