أبيات شعرية تبدأ بحرف العين
1
– عَفَتِ الدِيارُ مَحَلُّها فَمُقامُها – * – * – * – * – بِمَنىً تَأَبَّدَ غَولُها فَرِجامُها
– عَظيمَينِ في عُليا مَعَدٍّ وَغَيرِها – * – * – * – * – وَمَن يَستَبِح كَنزاً مِنَ المَجدِ يَعظُمِ
– عُقاراً عُتِّقَت مِن عَهدِ نوحٍ – * – * – * – * – بِبَطنِ الدَنِّ تَبتَذِلُ السِنينا
– عدني ودعني من زيارة بلقع – * – * – * – * – يا أيها الحادي لهن بمرجع
– عذبن جسمي بالنحول ومهجتي – * – * – * – * – بالهجر واستمطرن صيب مدمعي
– عدم المجاري في الكمال لسيدي – * – * – * – * – ذي السودد الأسنا البطين الأنزع
– عم الفضايل حين خص برفعة – * – * – * – * – من ذروة العليا أجل وأرفع
– عجبا لمن فيه يشك وقد أتى – * – * – * – * – خبر الغدير ونصه لم يدفع
– عهد النبي إلى الأنام بفضله – * – * – * – * – ويل لمنكر فضله ومضيع
– عدت فضايله فأعيى حصرها – * – * – * – * – وغدا حسيرا عنه فكر الألمعي
– علاك علا السماكين أرتفاعا – * – * – * – * – وجودك للوجود غدا انتفاعا
– عَلَيكِ في قَرعِ بابِ الرّجا – * – * – * – * – يا شامَنا وَاِترُكي المَطامِعْ
– عليُّ آل إليك الحكمُ واستبقت – * – * – * – * – هدى وزارتك الأحزاب والشيعُ
– عقارٌ عليها من دم الصبّ نفضةٌ – * – * – * – * – ومن عبرات المستهام فواقعُ
– عَواصِيَ إِلاّ ما جَعَلتُ وَراءَها – * – * – * – * – عَصا مِربَدٍ تَغشى نُحوراً وَ أَذرُعا
– على متن عادي أرومه – * – * – * – * – رجال يتلون الصلاة خشوع
– عَيْنٌ أصابتْ شَمْلَنا لا رأَتْ – * – * – * – * – شَمْلاً على طُولِ المَدامِعِ يُجْمَعُ
– عَسَى يشتَفي قَلبي وَيَلتذُّ مسمَعي – * – * – * – * – بِطيبِ حديثٍ منكمُ مُتضوَّعِ
– عذلت على أنَّ الملامةَ تنفَعُ – * – * – * – * – ولي من غرامي شاهدٌ ليس يُدفَعُ
2
– عهدتُ بذاتِ البانِ فالجزع أربُعا – * – * – * – * – كساهنَّ وشيُ الروضِ بُرداً مولّعا
– عثر الدهرُ فاستقال سريعا – * – * – * – * – رُبَّ عبدٍ عصى فآب مطيعا
– عَلى مِثلِ هَذا الرُزءِ تَفنى المَدامِعُ – * – * – * – * – وَتَقنى الهُمومُ الفادِحاتِ الفَواجِعُ
– عَزاءً فإنّ الخَطْبَ قد جلّ موْقِعا – * – * – * – * – وصبْراً وإن لمْ يُبْقِ للصّبْرِ موضِعا
– عَامِلْ زمانَكَ إنَّ النَّقصَ شِيمَتُهُ – * – * – * – * – بِضدِّ ما تَبْتَغِيهِ منهُ واقْتَنِعِ
– عتبان قد كنت امرءا لي جانب – * – * – * – * – حتى رزيتك والجدود تضعضع
– عد عن الراح وعن كرعها – * – * – * – * – كم أغرقت عينك في دمعها
– عَجِبتُ مِنَ الأَيّامِ كَيفَ تَقَلَّبَت – * – * – * – * – بِنا فَتَفَرَّقنا كَأَن لَم نُجَمَّعِ
– عَباديدُ شَتّى مِثلَ ما نَثَرَ الأَسى – * – * – * – * – فَرائِد مِن دَمعِ الفُؤادِ المُفَجَّعِ
– عِدوني فَإِن لَم تُنجِزوا رُبَّ مَوعِدٍ – * – * – * – * – شَفا غُلَّتي مِنكُم وَإِن خابَ مَطمَعي
– عَلى الدَهرُ أَيمان بأن لا يُرى لَنا – * – * – * – * – شَتاتٌ وَأبعادٌ لِجَمع مُلَمَّعِ
– عَسى الطَيف أَن يَزدارَني فَأَبثّهُ – * – * – * – * – سَرائِرَ شَوقٍ لِلحَبيبِ المُوَدّعِ
– عَهِدتُ الهَوى حُلواً فَلَمّا شَرِبتُهُ – * – * – * – * – تَجَرَّعتُ مِنهُ غُصَّة المُتجَرِّعِ
– عَشِيّات أَيّام الحِمى جادَكَ الحَيا – * – * – * – * – لَقَد كُنت ريحانَ المُحِبّينَ فَاِرجِعي
– عَذارُك مِسكٌ أَذفرٌ في أُنوفنا – * – * – * – * – فَشَوقاً إِلى مَشمومك المُتَضَوِّعِ
– عَميدُ الهَوى يُشفى بِهِ من سقامه – * – * – * – * – فَأهدِ إِلَينا نَشرهُ نَتَمَتَّعِ
3
– عَفا اللَهُ عَن ذا الدَهر إِن رَدَّ شَملنا – * – * – * – * – وَشَعَّبَ مِنّا كُلَّ قَلبٍ مُصَدَّعِ
– غَرِقتُ وَلا ماء سِوى فَيض أَدمُعي – * – * – * – * – جَرَت وَالأَسى في باطِنِ الصَبرِ دامِغُ
– عشقتُ الجودَ جدًّا فهو طبعُكْ – * – * – * – * – وبُسْتُ ترابَ بستٍ فهيَ ربعُكْ
– عزيز علي اليوم قطع كتابكم – * – * – * – * – ولكنه لم يلف للود قاطع
– عَرَبي مِنهُ الفَخار يَضوع – * – * – * – * – فَهوَ أَصل وَمن عداه فُروع
– عَين هَذا الوجود سراً وَمَعنى – * – * – * – * – وَهوَ عَين الحَياة وَاليَنبوع
– عامر القَلب بالشهود تَقي – * – * – * – * – وَبِهِ العلم وَالهُدى مَوضوع
– عاين الحَق وَالعُيون هجود – * – * – * – * – فَعلته سَكينة وَخضوع
– عظم الفَضل وَالنَوال عَلَيه – * – * – * – * – فَأَتانا وَذكره مَرفوع
– عَرَفته قُلوبنا فَلِهَذا – * – * – * – * – أَيقَنَت أَنَّهُ الرَسول الشَفيع
4
– عامل الكُل بِارتفاق وَلين – * – * – * – * – فَهوَ السَيد المُطاع المُطيع
– عودتنا عَلَيهِ عادات حلم – * – * – * – * – فَهوَ حصن للنائِبات مَنيع
– عَم كُل الوَرى نَوالاً وَلُطفاً – * – * – * – * – وَالمناوي فُؤاده مَصدوع
– عَللونا بِذكره وَأعيدوا – * – * – * – * – مَدحه إنَّهُ الشفاء السَريع
– عَلى الرُغمِ مِن أَنفِ المَكارِمِ وَالعُلا – * – * – * – * – غَدَت دارُهُ قَفراً وَمَغناهُ بَلقَعا
– عَزَّت عَلى الوالِهِ المُعَزّى – * – * – * – * – ميتَتُكَ المُرَّةُ المساغِ
– عركتني الأيام عرك الدابغ – * – * – * – * – فلبستُ عنها ثوب حلم سايغ