أبيات شعر تبدأ بحرف اللام
1
– لا العَنبَرُ في الطيب يُباهي فرعك * * * * * لا العَقلُ يَحُدُّ بِالتَناهي فرعَك
– لا بأس وعن أذبت قلبي بهواك * * * * * القلب ومن سلبته القلب فداك
– لا تَخشَ يا اِبنَ رَسولِ اللَّهِ مِن أَحَدٍ * * * * * فَالضُّرُّ كَالنَّفعِ لَيسَ الخلقُ تَملِكُهُ
– لا تَرَكَ اللَّهُ عَلَيْهِ مَسْكا * * * * * حاسَبَهُ اللَّهُ حساباً ضَنْكا
– لا تَستَطِب جُبنَ اِحتِمالي فَكَم * * * * * أَوقَعَ في مَصيَدَةِ الصَكِّ
– لا تشمتن حاسدي أن نكبة عرضت * * * * * فالدهر ليس على حال بمترك
– لا تشهدنَّ شهادةً منقولةً * * * * * أبداً ولو سمعت بها أُذُناكا
– لا تقربَنّ مقالة مشهورة * * * * * لا تستطيع إذا مضت إدراكها
– لا تَقرِضَن يا فارُ لي ذِمَّةً * * * * * فَلَستُ مِن جَهلِكَ في شِكِّ
– لا تَلتَمِس مِن مَساوي الناس ما سَتَروا * * * * * فَيهتِكَ اللَهُ سَتراً عَن مَساويكا
– لا تَنسَ وَاِذكُر سَبيلَ مَن هَلَكا * * * * * سَتَسلُكُ المَسلَكَ الَّذي سَلَكا
– لا خيرَ في مستقبلٍ أو حاضرٍ * * * * * فاسمعْ أخى كلاًّ ولا في أولِ
– لا زالَ طالعه السَعيد بِعصره * * * * * يَسمو بِهِ فَوقَ الطراز الأَوّل
– لا شُغْلَ لي في أولٍ أو حاضرِ * * * * * لكنْ فؤادِي في هوَى المستقبلِ
– لا عرتك الخطوبُ يا ابنَ حريثٍ * * * * * لا ولا نالكَ الفناءُ الوشيكُ
– لا فرقَ بين نزولِ الوحي بالملكِ * * * * * أو يلهم القلبَ إلهاماً من الملكِ
– لا لعُجب قدّرتُ ذاك ولكن * * * * * ني أرجّي بحسن رأيك ذاكا
– لا لُمتُ نَفسِيَ في هَوا * * * * * كَ وَلا اِنحَرَفتُ لِطولِ صَدِّك
– لا وَلا شُكرَ ما مَحَضتُ مِنَ ال * * * * * وُدِّ صَديقاً تَراهُ بِاِسمِكَ آلى
2
– لا يدرك الناس لو راموا ولو جهدوا * * * * * بالريث بعض الذي أدركت بالعجل
– لا ينفذ العزم الا من ينفذه * * * * * والسيف يكهم الا في يد البطل
– لابن المبارك مِن سَما أَوج العلا * * * * * أَوفَى نَصيب مِن زَمان مُقبلِ
– لاح شيبي فظلت أمرح فيه * * * * * مرح الطّرفِ في اللجام المحلَّى
– لأهل زماننا بالبخل فخرٌ * * * * * – كما افتخرت بنائلها الأوائل
– لَبِسنا رِداءَ اللَيلِ وَاللَيلُ راضِعٌ * * * * * إِلى أَن تَرَدّى رَأسُهُ بِمَشيبِ
– لَجَّت عُتَيبَةُ في هَجري فَقُلتُ لَها * * * * * تَبارَكَ اللَهُ ما أَجفاكِ يا مَلَكَه
– لسانك عن جَنانك تَرجُمانٌ * * * * * ويُعرِبُ نحوَ لَفظِك عن جَنانِك
– لَستُ أَبغي وَصفاً لِما أَنتَ فيهِ * * * * * أَنا ما إِن أُطيقُ هَذا المَجالا
– لعلَّ الهوى إنْ أنتَ حيَّيْتَ منزِلاً * * * * * بأكبادَ مُرتدٌّ عليكَ عقابِلُهْ
– لَعَمرُكَ لَم تُبَقَّ لَنا سُكوناً * * * * * شُكاةٌ ما اِستَطَعتَ بِها حِراكا
– لَعمرُكَ ما أُغِبُّكَ عن فُتورٍ * * * * * بوُدِّكَ أو قصورٍ عن هَواكا
3
– لَعَمري لَحَيٌّ مِن عَقيلٍ لَقيتُهُم * * * * * بِخَطمَةَ أَو لاقَيتُهُم بِالمَناسِكِ
– لَعَمري لَئِن أَمسى بِغَيرِكِ ظَنُّهُم * * * * * لَذَلِكَ أَخفى لِلوِصالِ وَأَستَرُ
– لعمكِ فضل اللَه يا أم أسرتي * * * * * فقد بات بيتي لا يضم سواك
– لك البشارة فاغنم غاية الأمَلِ * * * * * فشأن شأوك قد اربى على الحَمَلِ
– للشوق إلى طيبة جفني باكي * * * * * لو صار مقامي فلك الأفلاك
– للصبر في مهجتي والهم معترك * * * * * والظن فيك لديها مسرح يزك
– لِلهِ في الأرضِ أقوامٌ قد اشْتَملوا * * * * * بالعزّ واعتدلوا حقّاً وما عدلُوا
– لِلَّه ما أَهدى يَمينَك لِلنَدى * * * * * وَأخفَّ في طُرُقِ الفخار خُطاكا
– لم أُفسِّرْ غريبها لك لكِنْ * * * * * لامرئٍ يجهلُ الغريبَ سواكا
– لم أُفسّر غريبها لك لكنْ * * * * * لامرئ يجهل الغريبَ سواكا
– لَمْ تَدَعِ الأَمْرَ الخَلِيطَ لَبْكا * * * * * إِذِ الضَلِيعُ بِالضَلِيعِ اصطَكَّا
– لَمْ تَكُ أَنَّاناً وَلا مُلْتَكّا * * * * * يا ابْنَ الرَفِيعِ حَسَباً وَسَمْكا
– لِمَ لا تَرِقُّ لِذُلِّ عَبدِك * * * * * وَخُضوعِهِ فَتَفي بِوَعدِك
– لَم يُحابوكَ عِندَ ذاكَ وَلكِن * * * * * كُنتَ إِذ قيلَ مِمَّن لَها ذي اِبتِداكا
4
– لم يَدرِ أنّ ملامَه أَغراكا * * * * * إذ لجَّ في بُهتانه وَنَهاكا
– لَم يَنَلْكِ الرّجاء أَنْ تحضريني * * * * * وتجافَتْ أُمنيّتي عن سِواكِ
– لَمّا اِعتَرَتِ الهُمومُ مِن ذِكراكِ * * * * * وَالنَفسُ طَوَت سَرّيَ مِن جَرّاكِ
– لما قرأتُ كتاباً ليس في سيرك * * * * * علمتُ أني جهلتُ الأمر من خبركَ
– لَمّا نَظَمتُ الشّعرَ مُمتدِحاً بهِ * * * * * لِلفاضِلِ البحرِيِّ جلَّ بِفَضلِهِ
– لَنا البُشرى بِطَلعة شَمس حُسنٍ * * * * * متوّجةٍ بِتيجان الجَمالِ
– لَنِعمَ التُقى تَقوى فَتاً ضامِرِ الحَشا * * * * * خَميصٍ مِنَ الدُنيا تَقِيِّ المَسالِكِ
– لو أخذتَ المِرآةَ أبصرتَ وجهاً * * * * * شاهداً لي بأنَّ ذاك كذاكا
– لَو أَنَّ مَن تَهواهُ يَهواكا * * * * * قُرَّت بِطيبٍ عَينُ دُنياكا
– لَو رَأى الكَلبَ ماثِلاً بِطَريق * * * * * قالَ لِلكَلبِ يا جُعِلتُ فِداكا
– لَو كانَ في المالِ تَفضيلٌ لِجامِعِهِ * * * * * لَكانَ ذو الدَّينِ عِندَ الفَقر مفضولا
– لَو لَم تَكُن دارُكِ شَرقيَّةً * * * * * لَم أَستَطِب ريحَ نَسيمِ الجَنوب
– لو يعرف الناس قدر العلم لاتجهوا * * * * * لأهله يطلبون الدين وامتثلوا
– لولا الضُلُوعُ لَظَلَّ القلبُ نَحوَكُمُ * * * * * ضَعِي بِعَيْشِكِ فوق القلبِ يُمْناكِ
– لَولا سُيوفُ أَبي الزُبَيرِ وَخَيلُهُ * * * * * نَشَرَ الوَليدُ بِسَيفِهِ الضَحّاكا
5
– لولا نبوغك ما بكيت صباكا * * * * * أنت المصاب بذا ونحن بذاكا
– لي صاحب في حديثه البَركهْ * * * * * يزيد عند السكون والحركهْ
– لِيَبكِ عَلى نَفسِهِ مَن بَكى * * * * * فَما أَوشَكَ المَوتَ ما أَوشَكا
– ليتَ العناقَ وشُربَ الرَّاح قد عُقدا * * * * * بالنَّجم أو خُزِنَا في ذِروَةِ الفَلَك
– ليت حظّي من كلِّ عيشي رضاكا * * * * * فهو حسبي ونعمتي أن أراكا
– لَيتَ شِعري مَتى نُؤوبُ إِلى بَغ * * * * * دادَ إِنّا مُستَبطِئونَ الإِيابا
– لَيتَ عَينَ الرَّشيدِ كانَت تِراكا * * * * * وَتَرى ما اِحتَوَت عَلَيهِ يَداكا
– لَيتَهُم إِن عُوقِبُوا بِدَمي * * * * * وَجَدوا مِثلَ الَّذي أَجِدُ
– ليس المرادُ سوى عِلمٍ تحصّله * * * * * من غير منزلةٍ من فلك أو فلك
– ليس تخلو جوارحي منك وقتاً * * * * * هي مشغولة بِحَملِ هواكا
– لَيسَ جوداً عَطِيَّةٌ بِسُؤالِ * * * * * قَد يَهُزُّ السُؤالُ غَيرَ الجَوادِ
– لَيسَ مَن يَملَأُ العُيونَ جَمالاً * * * * * غَيرُ مَن يَملَأُ القُلوبَ كَمالا
– ليس يجري على لساني شيء * * * * * عَلِمَ الله ذا سوى ذِكراكا
– لَئِن كانَ شَهرُ الصَومِ لِلناسِ رَحمَةً * * * * * لَقَد حَلَّ بي فيهِ البَلاءُ المُبَرِّحُ