أبيات شعر تبدأ بحرف الكاف
1
– كَأَنَّ المَنايا قَد قَصَدنَ إِلَيكُما * * * * * يُرِدنَكَ فَانظُر ما لَهُنَّ لَدَيكا
– كَأَنَّ بِجيدَها وَالنَحرُ مِنها * * * * * إِذا ما أَمكَنَت لِلناظِرينا
– كَأَنَّ مَن تَشكو إِلَيهِ الهَوى * * * * * أَصَمُّ لا يَسمَعُ نَجواكا
– كانَت صُروفُ الزَمانِ مِن فَرَقِك * * * * * وَاِكتَنَّ أَهلُ الإِعدامِ في وَرَقِك
– كَأَنَّكَ عِندَ الكَرِّ في حَومَةِ الوَغى * * * * * تَفِرُّ مِن الصَفِّ الَّذي مِن وَرائِكا
– كَأَنَّما الوَردُ الَذي نَشرُهُ * * * * * يَعبَقُ مِن طيبِ مَعانيكا
– كَأَنّي نضارٌ ظَنَّهُ الدَهرُ بَهرَجاً * * * * * فَأَلقاهُ في نارٍ لِيَخلُصُ بِالسَبكِ
– كَبِدٌ تَذوبُ وَمُقلَةٌ مَوقوفَةٌ * * * * * دَرَجَ السُهادِ وَدَمعُها مَسفوكُ
– كبرتُ بملك الملك إذ كان من ملكي * * * * * أسخره من غير مينٍ ولا إفكِ
– كَبِرتُ عَلى شَكوى الزَمانِ وَأَهلِهِ * * * * * وَدَهرٍ خَؤونٍ لَستُ عَنهُ بِمُنفَكِّ
– كِتابٌ أَتاني عَلى نَأيِها * * * * * يُخَبِّرُ عَن بَعضِ أَنبائِها
– كِتابٌ جاءَ وَالرُقَباءُ حَولي * * * * * إِذا ما مَرَّ طَيرٌ بي اِستَرابوا
– كتابٌ حكيم من حكيم منزل * * * * * أكون به في الرحب وقتاً وفي ضنك
– كُتبُ الأمير كتائبٌ في المَعْرَكَهْ * * * * * والرّأيُ مِنُ طَبيبُ داءِ المَمْلَكَهْ
– كَتَبَ المُحِبُّ إِلى الحَبيبِ رِسالَةً * * * * * وَالعَينُ مِنهُ ما تَجِفُّ مِنَ البُكا
– كَتَبتُ إِلى ظَلومَ فَلَم تُجِبني * * * * * وَقالَت ما لَهُ عِندي جَوابُ
2
– كتبتُ إليه أشتكي ما يصيبني * * * * * كما كان يشكو الناس من صاحبِ النبك
– كَتَبتُ إِلَيهِ بِالدُموع رِسالَةً * * * * * فَجاوَبَني أَنتَ القَتيلُ بِلا شَكِّ
– كتصريفه بالحالِ غيباً وشاهداً * * * * * وبالأمرِ حقاً لستُ من ذاك في شك
– كثر المادحون فيكَ وَأَنى * * * * * أَن يحيطوا بدرة مِن علاكا
– كَذاكَ غَزالُ الوَحشِ في البَرِّ يَرتَعي * * * * * وَأَنتَ غَزالُ الأُنسِ تَرتَعُ في المُلكِ
– كرم منكَ أن قبلت مُسيئاً * * * * * بَقَليل مِن الثَناء أَتاكا
– كَرِهتُ حَياتي وَاِستَطَبتُ مَنِيَّتي * * * * * إِذا ضَحِكَت سِنّي فَعَيني دَماً تَبكي
– كساني نحولاً نثرُه ونظامه * * * * * فجسمي مما نالني منه في السبك
– كَشَفتُ قِناعي فيكَ يا رَشَأَ الفَلا * * * * * وَما كُنتُ أَرضى قَبلَ عَينَيكَ بِالهَتكِ
– كَفَرتُ بِدينِ الحُبِّ لَولا مُهَفهَفٍ * * * * * قَضَت لِدَمي أَلحاظُ عَينَيهِ بِالسَفكِ
– كَفى حزناً أَن لا صَديقَ وَأَنَّني * * * * * فَريدٌ بِلا عيشٍ يَسُرُّ وَلا نُسكِ
– كلُّ الأزاهر في محيّاكِ * * * * * والنفسُ تهواها وتهواكِ
– كُل جود فَمن نَوال نداكا * * * * * نور اللَه بِالجَمال حماكا
– كل ما في الأكوان من آياتك * * * * * ودليل على كمال صفاتك
3
– كُلُّ مَن حَلَّ سُرَّ مَن رَا مِنَ النا * * * * * سِ وَمَن قَد يُداخِلُ الأَملاكا
– كُل من سوء فعله يَتَلاشى * * * * * فَلِذا لِلَّذي دَهاه دَعاكا
– كلامٌ كمثلِ الروضِ عطرُه الندى * * * * * وكاللؤلؤ المنثورِ نظم في سلك
– كلامٌ له التأثيرُ في كلِّ قابلٍ * * * * * فيضحك وقتاً للتلاحين أو يبكي
– كَلامُكَ مِن دُرٍّ وَثغرُكَ مِثلَهُ * * * * * وَريقكَ مِن خَمرٍ وَريحُكَ مِن مِسكِ
– كَلامُكَ من كَمالِكَ مُستَفادٌ * * * * * فمنقلبٌ كلامك من كَمالِك
– كلما احتجتَ الى النا * * * * * س تنحّى الناس عنكا
– كلَّما رُمتُ أن أناديكَ حَسبي * * * * * من أياديكَ أو أقوم بشكرِك
– كله صادر عن العلم والحك * * * * * مة من قال غيره من عداتك
– كَم أَوجدَ اللَّهُ مِن وَجهَينِ في رَجلٍ * * * * * وَلَم يَكُنْ جاعِلاً قَلبَينِ في رَجُلِ
– كَم جاهِلٍ ظَنَّ أَنَّ المالَ فَضَّلَه * * * * * عَلى كَثيرٍ مِنَ العافينَ تَفضيلا
4
– كم ذا التجنّي أما تخشين مولاك * * * * * في هجر صبّ ولو قد خُنت يرعاك
– كَم ذا تَحِنَّ لها وَحظُّك عندها * * * * * دلٌّ يُقابِل بِالمِطال هَواكا
– كَم قُلتُ وَهاجَ لوعةُ الشَوقِ إِلَيك * * * * * لَبَّيك دَواعيَ اِشتِياقي لَبّيك
– كَم كافِرٍ حازَ أَموالاً لَقَد كَثُرت * * * * * وَمُؤمِنٍ باتَ بِالفاقاتِ مَشمولا
– كَم لَنا فيكَ نعمة وَنَوال * * * * * أَحسَن اللَه يا نَبي جَزاكا
– كَم لَوعَةٍ لِلنَدى وَكَم قَلَقٍ * * * * * لِلمَجدِ وَالمَكرُماتِ في قَلَقِك
– كَم لَيلَةٍ قاسَيتُها بِسُهادِها * * * * * وَالقَلبُ تَحتَ لَظى الهَوى مَسبوكُ
– كَم مِن حَديثِ مُعجَبٍ عِندي لَكا * * * * * لَو قَد نَبَذتُ بِهِ إِلَيكَ لَسَرَّكا
– كَم مِن صَديقٍ أَراني حُسنَ صُحبَتِهِ * * * * * وَلَفظُهُ لَيِّنٌ أَحلى مِنَ العسَلِ
– كَما كُنتُ أَلقى مَن يُبيحُ حِماكُما * * * * * بِأَسمَرَ عَسّالٍ وَأَبيَضَ باتِكِ
– كما لي في فقري ونقصي تملكي * * * * * فحالي ما بين التملكِ والملك
– كما نمَّ أزهارُ الرياضِ حروفه * * * * * فتشكو من التالي له وهو لا يشكي
– كَمالٌ تَمَنَّتهُ البُدورُ وَأَيقَنَت * * * * * بِأَنَّكَ لَو نُظِّمتَ واسطَةَ السِلكِ
– كُن ساكِناً في ذا الزَمانِ بِسَيرِهِ * * * * * وَعَنِ الوَرى كُن راهِباً في دَيرِهِ
5
– كُنْ كَمِثْلِ البازِ حالاً * * * * * في انقِباضٍ وسُلوكِ
– كُن كَيفَ شِئتَ فَإِنَّني لَكَ وامِقٌ * * * * * أَنتَ المَليكُ وَقَلبِيَ المَملوكُ
– كَن لَهُ مِن حَوادث الدَهر حام * * * * * وَشَفيعاً إِذا نَشَرت لواكا
– كُنتُ أَغنَى الناسِ كُلِّهِمُ * * * * * عَنكِ لَولا الشُؤمُ وَالنَكَدُ
– كُنتُ للناس خَير هاد فَأَضحى * * * * * كُل من ضَل يَهتَدي بهداكا
– كنز علم وَرَحمة وَوَقار * * * * * جمعت فيكَ وَالإِلَه حباكا
– كياني كيانُ الحقِ إذ كنتُ ذا حجى * * * * * وفهمٍ وإني ما برحتُ من الملك
– كَيْفَ إِذَا مَوْلَاكَ لَمْ يَصِلْكا * * * * * وَقَطَع الأَرْحامَ قَطْعاً بَتْكَا
– كَيفَ أَرجو الصَلاحَ مِن أَمرِ قَومٍ * * * * * ضَيَّعوا الحَزمَ فيهِ أَيُّ ضَياعِ
– كَيفَ أَشكو مِنكَ الجَفاء وَما لل * * * * * مَجدِ فَرعٌ إِلّا عَلى أَعوادِك
– كَيفَ التَخَلُّصُ مِن مُقارَنَةِ الهَوى * * * * * وَالجِسمُ مُلتَبِسٌ بِهِ مَنهوكُ
– كَيفَ السَبيلُ إِلى طَيفٍ يُزاوِرُهُ * * * * * وَالنَومُ في جُملَةِ الأَحبابِ هاجِرُهُ
– كيفَ السُّلوُّ وَقَلبي لَيسَ يَنساكِ * * * * * وَلا يَلَذُّ لِساني غَيرَ ذِكراكِ
– كَيفَ الوصولُ إِلى سُعادٍ وَدونَها * * * * * قُلَلُ الجِبالِ وَدونَهُنَّ حُتوفُ
– كيف لي كيف لي بنيل مرادك * * * * * وبلوغ المأمول عن إمدادك
– كَيف نَسطيع أَن نعد سَجايا * * * * * ك وَفي محكم الكِتاب ثَناكا