أبيات شعر تبدأ بحرف الراء
1
– رأتني ثريا شاحب اللون ناحلاً * * * * * وقد بت من سقمي ألازم مضجعي
– راحَت بِسِتّينَ وَسقاً في حَقيبَتِها * * * * * ما حُمِّلَت حَملَها الأَدنى وَلا السَدَدا
– راحَت رَواحاً بَينَ كُنّادِ * * * * * وَأَخلَفَت ظَنّي وَميعادي
– راحَت رَواحاً قَلوصي وَهي حامِدَةٌ * * * * * آلَ الزُبَيرِ وَلَم تَعدِل بِهم أَحَدا
– راحَت سُلَيمى تَدعوكَ بِالعَنَدِ * * * * * وَبِالمُنى في غَدٍ وَبَعدَ غَدِ
– رافِعَ الضادِ لِلسُها هَل قَبولٌ * * * * * فَيُباهي النُجومَ هَذا النِظامُ
– رآك تحب السجع حتى تظنه * * * * * هو الحسن لا ما جاء من جودة الطبع
– رَأى جُرحَ قَلبي مِن سِهامِ جُفونِهِ * * * * * فَقالَ بَليغٌ موجبٌ للبوارِ
2
– رَأَيتُ القَناعَةَ رَأسُ الغِنى * * * * * فَصِرتُ بِأَذيالِها مُتَمَسِّكِ
– رأيتُ النّاس كلّهم عدُوّا * * * * * عليّ وما فهمتُ لذاك سرّا
– رأيت امرأ ذاق الكفوف ولم يبل * * * * * وفي الصلَف المذموم قد زاد حدَّه
– رب إني موزع اللبِّ فارحم * * * * * تائهاً بين خيفة ورجاء
– رب حل الوباء مصر ولا أع * * * * * لم كيف المصير بعد الوباءِ
– ربَّ رامٍ عن مثل حاجبه * * * * * بمثل ألحاظه لمغرمهِ
– رُبّ ساع ليجتني طيب عيش * * * * * وهو يجني وليس يدري حمامه
– رب عجوزٍ مستعينيه * * * * * سلقيةِ اللون سلوقيه
– رُبَّ نَجيعٍ بِسَيفِ الدَولَةِ اِنسَفَكا * * * * * وَرُبَّ قافِيَةٍ غاظَت بِهِ مَلِكا
– رَبِّ هَبْني تَقرُّباً وَاِقتِراباً * * * * * في جَميعِ الأُمورِ وَالحالاتِ
– رب هذا شعري وهذا بياني * * * * * شهدا لي بصحة الإيمان
3
– رَبابَةُ رَبَّةُ البَيتِ * * * * * تَصُبُّ الخَلَّ في الزَيتِ
– رُبّما خيّلت لراج منالا * * * * * مثلما خيّلت لراء منامه
– رُبَّما ضَربَةٍ بسيفٍ صَقِيلٍ * * * * * دُونَ بُصرَى وَطَعْنَةٍ نَجلاءِ
– رُبّما كانت الأماني مطايا * * * * * للمنايا وموردا للنّدامة
– ربي أقم لبني الاسلام قائمهم * * * * * ورد رائمهم بالذل منهزما
– رث يا دهر ثوبنا فعرينا * * * * * ولبسنا القميص صبراً جميلا
– رَجا الرومُ مَن تُرجى النَوافِلُ كُلُّها * * * * * لَدَيهِ وَلا تُرجى لَدَيهِ الطَوائِلُ
– رَجا صُنعَهُ ما كانَ يَصنَعُ ساجِياً * * * * * وَيَرفَعُ عَينَيهِ عَنِ الصُنعِ طارِفُ
– رجعت من المطاف بلا نصيبٍ * * * * * وكان به اعتدادي واعتزازي
4
– رجلٌ ينحني لوقر الزمانِ * * * * * شائب الرأسِ مرسل الأجفانِ
– رحمَ اللهُ مَنْ نأَى ورمَانِى * * * * * بصدودِ منه وشَطَّتْ دِيارُهْ
– رُدِّ الرواية يا لسان الحال * * * * * عن نصف قرنٍ من حياتك خال
– ردّت الروح على المضنى معك * * * * * أحسن الأيام يوم أرجعك
– رضاكم بالعلاقة لي كفيل * * * * * وقربكم الزمان وما ينيل
– رَضِيَ المُسلِمونَ وَالإِسلامُ * * * * * فَرعَ عُثمانَ دُم فِداكَ الدَوامُ
– رعى اللَه حالينا حديثاً وماضينا * * * * * وإن كنت قد جردت عزمي ماضينا
– رَعى طَرفَها الواشونَ حَتى تَبَيَّنوا * * * * * هَواها وَقَد يَجدوا عَلى النَفسِ شُؤمُها
– رفعُوا رايةَ الضِرابِ وآلو * * * * * لَيَذُودُنّ سامِرَ المَلحاءِ
5
– رَمَتِ الفُؤَادَ مَليحَةٌ عَذراءُ * * * * * بِسِهامِ لَحظٍ ما لَهُنَّ دَواءُ
– رَمَتْني بسهمٍ مِن جُفونٍ فواترِ * * * * * لها في الحَشا وَخْزُ المُدَى ليس يَفْتُرُّ
– رَمَضانُ وَلّى هاتِها يا ساقي * * * * * مُشتاقَةً تَسعى إِلى مُشتاقِ
– رنة الكف فوق خدك اشهى * * * * * عند قومي من رنة الأوتار
– روضةٌ لا تحبُّ سلمي سواها * * * * * معبداً في صباحها ومساها
– رَوَّعوهُ فَتَوَلّى مُغضَبا * * * * * أَعَلِمتُم كَيفَ تَرتاعُ الظِبا
– رُوَيداً تَصاهَل بِالعِراقِ جِيادُنا * * * * * كَأَنَّكَ بِالضَحّاكِ قَد قامَ نادِبُه
– رُوَيدَكَ أَيُّها المَلِكُ الجَليلُ * * * * * تَأَنَّ وَعُدَّهُ مِمّا تُنيلُ
– رِياض المَعالي في صَلاح بِلادِهِ * * * * * سَعى بِنَجاح فَوقَ مَتن جِيادِهِ
– رَيبُ المَنون بِسيفه المَشهورِ * * * * * أَخنى عَلى المَجهول وَالمَشهورِ
– ريحَ الحِجازِ بِحَقِّ مَن أَنشاكِ * * * * * رُدّي السَلامَ وَحَيِّ مَن حَيّاكِ