أبيات شعر تبدأ بحرف  الألف

 1

    – أَ أُقحُواناً أَرَتْهُ أم بَرَدَا *  *  *  *  *      غَيداءُ يهتزُّ عِطْفُها غَيَدا

    – أَ آلَ تَمِيمٍ إنَّ حُزْنيَ بَعَدهُ *  *  *  *  *      لَتُنسي بهِ الأَيامُ حُزْنَ مُتَمّمِ

    – السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ*  *  *  *  *     في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

    – أَ بالري أثوي أم أسيرُ معَ الركبِ *  *  *  *  *      أسيرُ لأنّ السيرَ أَدنى إلى قلبي

    – أ تونس أن في بغداد قوماً *  *  *  *  *      تَرِفّ قلوبهم لكِ بالوِداد

    – أبشِرْ ، فَعيدٌ ثالِثٌ نَسعى لَهُ *  *  *  *  *      يأتي وَطِيبُكَ مِلأهُ يَتَضَوَّعُ!

    – أَبيتُ وَعَيني بِالدُموعِ رَهينَةٌ *  *  *  *  *      وَأُصبِحُ صَبّاً وَالفُؤادُ كَئيبُ

    – أَتاني هَواها قَبلَ أَن أَعرِفِ الهَوى *  *  *  *  *      فَصادَفَ قَلباً خالِياً فَتَمَكَّنا

    – أَتَجزَعُ مِمّا أَحدَثَ الدَهرُ بِالفَتى *  *  *  *  *      وَأَيُّ كَريمٍ لَم تُصِبهُ القَوارِعُ

    – أَتلَفتَني كَلَفاً أَبلَيتَني أَسَفاً *  *  *  *  *      قَطَّعتَني شَغَفاً أَورَثتَني عِلَلا

    – أَجَارَتَنَا إِنَّ الخُطُوبَ تَنُوبُ *  *  *  *  *      وَإِنِّي مُقِيمٌ مَا أَقَامَ عَسِيب

    – أَجَارَتَنَا إِنَّا غَرِيبَانِ هَاهُنَا *  *  *  *  *      وَكُلُّ غَرِيبٍ لِلغَريبِ نَسِيب

    – أَحبِب فَيَغدو الكوخُ كَوناً نَيِّراً *  *  *  *  *      وَاِبغُض فَيُمسي الكَونُ سِجناً مُظلِما

    – أَحِنُّ إِذا رَأَيتُ جَمالَ سُعدى *  *  *  *  *      وَأَبكي إِن رَأَيتُ لَها قَرينا

    – أَحِنُّ إِلى تِلكَ المَنازِلِ كُلَّم *  *  *  *  *      غَدا طائِرٌ في أَيكَةٍ يَتَرَنَّمُ

    – أَخَذتُمْ فؤادي وهوَ بَعضي فما الذي *  *  *  *  *      يضُرّكُمُ لو كان عندكُمُ الكُلّ

    – أُخفي الهوى ومدامعي تبديه *  *  *  *  *      وأُميتُهُ وصبابتي تحييه

2

    – أخفَيتُ حُبّكُمُ فأخفاني أسىً *  *  *  *  *      حتى لعَمري كِدْتُ عني أختفي

    – أَخوكَ عيسى دَعا مَيتاً فَقامَ لَهُ *  *  *  *  *      وَأَنتَ أَحيَيتَ أَجيالاً مِنَ الزِمَمِ

    – أدورُ على جَنبي مخافةَ أنّني *  *  *  *  *      أرى الجارَ جارَ السوءِ لزقاً إلى جَنبي

    – إِذا اللَيلُ أَضواني بَسَطتُ يَدَ الهَوى *  *  *  *  *      وَأَذلَلتُ دَمعاً مِن خَلائِقِهِ الكِبرُ

    – إِذا المُهتَدي بِاللَهِ عُدَّت خِلالُهُ *  *  *  *  *      حَسِبتَ السَماءَ كاثَرَتكَ نُجومُها

    – إِذا أَنتَ لَم تَطهُر مِنَ الجَهلِ وَالخَنا *  *  *  *  *      فَلَستَ عَلى عَومِ الفُراتِ بِطاهِرِ

    – إِذا أَنتَ لَم تُؤثِر رِضى اللَهِ وَحدَهُ *  *  *  *  *      عَلى كُلِّ ما تَهوى فَلَستَ بِصابِرِ

    – إذا كان الكريمُ عَبُوسَ وجهٍ *  *  *  *  *      فما أحلَى البَشاشَةَ في البخيلِ

    – إذا كانَ من عَزمي التقدُّم في العُلا *  *  *  *  *   فليسَ من الحَزمِ التخلّفُ عن صحبي

    – إِذا كُنتَ في كُلِّ الذُنوبِ مُعاتِباً *  *  *  *  *      صَديقَكَ لَم تَلقَ الَّذي لا تُعاتِبُه

3

    – إِذَا مَا أَرَادَ اللَّهُ إِتْمَامَ حَاجَةٍ *  *  *  *  *      أَتَتْكَ عَلَى وَشْكٍ وَأَنْتَ مُقِيمُ

    – إِذا نَطَقَ القَومُ الجُلوسُ فَإِنَّني *  *  *  *  *      أُكِبُّ كَأَنّي مِن هَواكِ غَريبُ

    – أذَلَّ عِزُّ النَّوى عَزاءَهُما *  *  *  *  *      وبيَّنَ البينُ منهما الكَمَدا

    – أَراجِعَةٌ قَلبي عَلَيَّ فَرائِحٌ *  *  *  *  *      مَعَ الرَكبِ لَم يُكتَب عَلَيكِ قَتيلُ

    – أُراعي نُجومَ اللَيلِ حُبّاً لِبَدرِهِ *  *  *  *  *      وَلَستُ كَما ظَنَّ الخَلِيُّ مُنَجِّما

    – أَرَحْتُكَ واستَرَحْتُ مِن المَلامِ *  *  *  *  *      وَمِن عَذْلٍ يُطِيلُ مَدَى الكَلامِ

    – أَرى الدَهرَ وَالأَيامَ تَفنى وَتَنقَضي *  *  *  *  *      وَحُبُّكِ لا يَزدادُ إِلّا تَمادِيا

    – أَرى النَفسَ عَن لَيلى أَبَت أَن تَطيعَني *  *  *  *  *     فَقَد جُنَّ مِن وَجدي بِلَيلى جُنونُها

    – أَستَعينُ الَّذي بِكَفَّيهِ نَفعي*  *  *  *  *      وَرَجائي عَلى الَّتي قَتَلَتني

    – اِستَودِعُ اللَهُ قَوماً ما أُفارِقُهُم *  *  *  *  *      إِلّا وَتُدنيهِمُ الأَفكارُ وَالحُلُمُ

    – أَسِيئي بِنا أَو أَحسِني لا مَلومَةً *  *  *  *  *      لَدِينا وَلا مَقلِيةً إِن تَقَلَّت

    – أَصبَحَ القَلبُ مُستَهاماً مُعَنّى *  *  *  *  *      بِفَتاةٍ مِن أَسوَءِ الناسِ ظَنّا

    – أَظمَتنِيَ الدُنيا فَلَمّا جِئتُها *  *  *  *  *      مُستَسقِياً مَطَرَت عَلَيَّ مَصائِبا

4

    – أعلِّلُ النفس بالآمالِ أرقُبُها *  *  *  *  *      ما أضيقَ العيشَ لولا فسحةُ الأمَلِ

    – أَغارُ عَلى ما بَينَنا أَن يَنالَهُ *  *  *  *  *      لِسانُ عَدُوٍّ لَم يَجِد فيكَ مَطمَعا

    – أَغارُ لِخَدَّيهِ عَلى الوَردِ كُلَّما *  *  *  *  *      بَدا وَلِعَطفَيهِ عَلى أَغصُنِ البانِ

    – أغرُّ يُغريه بالنَّدى خُلُقٌ *  *  *  *  *      رَدَّ به الجُودَ بعدَما فُقِدا

    – ألا اسلمي يا دارُ من دارِ *  *  *  *  *      تهيج أطرابي وأذكاري

    – أَلا أَيُّها القَلبُ الَّذي قادَهُ الهَوى *  *  *  *  *      أَفِق لا أَقَرَّ اللَهُ عَينَكَ مِن قَلبِ

    – أَلا أَيُّها اللَيلُ الطَويلُ أَلا اِنجَلي *  *  *  *  *      بِصُبحٍ وَما الإِصباحُ مِنكَ بِأَمثَلِ

    – أَلا كُلُّ شَيءٍ ما خَلا اللَهَ باطِلُ *  *  *  *  *      وَكُلُّ نَعيمٍ لا مَحالَةَ زائِلُ

    – أَلا لَيتَ عَيني قَد رَأَت مَن رَآكُمُ *  *  *  *  *      لَعَلِّيَ أَسلو ساعَةً مِن هُيامِيا

    – إلفانِ لم يَألَفا الصُّدودَ ولم *  *  *  *  *      يَسَتْبدِلا من كَراهما السَّهدَا

    – ألم تَرني وتّرت بالشوق عزمةً *  *  *  *  *      رمتنيَ كالسهمِ المَرِيشِ إلى الغرب

    – أما الحَيا فيه فذيّاك الحيا *  *  *  *  *      لكن مسيل الماء غير مسيله

5

    – أماتَتِ الحاسدين من أسَفٍ *  *  *  *  *      وغادَرَتْ أَوْجُهَ العِدا رُبُدا

    – أَميلُ بِقَلبي عَنكِ ثُمَّ أَرُدُّهُ    *  *  *  *  *      وَأَعذِرُ نَفسي فيكِ ثُمَّ أَلومُها

    – إِنَّ الحَبيبَ الَّذي هامَ الفُؤادُ بِهِ *  *  *  *  *      يَنامُ عَن طولِ لَيلٍ أَنتَ ساهِرُهُ

    – إِنَّ الخَليطَ مُوَدِّعوكَ غَدا *  *  *  *  *      قَد أَجمَعوا مِن بَينِهِم أَفَدا

    – إِنَّ الدَّراهِمَ فِي المَواطِنِ كُلّها *  *  *  *  *      تَكْسُو الرِّجَالَ مَهابَةً وجَلالا

    – إن العراق بعَرضِه وبطوله *  *  *  *  *      وبرافديه وباسقات نخليه

    – إِنَّ العُيونَ الَّتي في طَرفِها حَوَرٌ *  *  *  *  *      قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا

    – إِنَّ الغَنيَّ إِذا تَكَلَّمَ كَاذِباً *  *  *  *  *      قَالوا صَدَقْتَ وَما نَطَقْتَ مُحالا

    – إِنَّ المُحِبّينَ لا يَشفي سَقامَهُما *  *  *  *  *      إِلّا التَلاقي فَداوي القَلبَ وَاِقتَرِبي

    – إِنَّ المَليكَ أَبى بِقُدرَتِهِ *  *  *  *  *      أَن تَعلَمي ما تَكسِبينَ غَدا

    – إِن كُنتُ خُنتُ وَأَضمَرتُ السُلُوَّ فَلا *  *  *  *  *      بَلَغتُ يا أَمَلي مِن قُربَكَ الأَمَلا

    – إِن كُنتَ مُكتَئباً لِعِزٍّ قَد مَضى *  *  *  *  *      هَيهاتِ يُّرجِعُهُ إِلَيكَ فَتَندَمُ

6

    – أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الدُرُّ كامِنٌ *  *  *  *  *      فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي

    – إِنّا لَقَومٌ أَبَت أَخلاقُنا شَرَفاً *  *  *  *  *      أَن نَبتَدي بِالأَذى مَن لَيسَ يُؤذينا

    – إنا نُبجِّل خير مبجَّل *  *  *  *  *      تبجيلُ كل الفضل في تبجيله

    – أَنتِ النَعيمُ لِقَلبي وَالعَذابُ لَهُ *  *  *  *  *      فَما أَمَرُّكِ في قَلبي وَأَحلاكِ

    – إنما الأمم الأخلاق ما بقيت *  *  *  *  *      فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

    – إنِّي أحاذِرُ أنْ أحَدِّقَ فيهِما *  *  *  *  *      حتى وأنتَ لِجُرأتي تَتَشَفَّعُ!

    – إني إذا جَد المقال بموقف *  *  *  *  *      فضّلت مُجمَله على تفصيله

    – إِنّي بِحَبلِكَ واصِلٌ حَبلي *  *  *  *  *      وَبِريشِ نَبلِكَ رائِشٌ نَبلي

    – إِنّي لَأَعجَبُ مِن حُبٍّ يُقَرِّبُني *  *  *  *  *      مِمَّن يُباعِدُني مِنهُ وَيُقصيني

    – إني لآنَف أن أبوح بمُضمَري *  *  *  *  *      إلاّ لمقتدر على تحصيله

    – إِنّي نَظَرتُ إِلى الشُعوبِ فَلَم أَجِد *  *  *  *  *    كَالجَهلِ داءً لِلشُعوبِ مُبيدا

    – أَهَذا الوُدُّ زادَكِ كُلَّ يَومٍ *  *  *  *  *      مُباعَدَةً لِإِلفِكَ وَاِجتِنابا

    – أَو كُنتَ تُشفِقُ مِن حُلولِ مَصيبَةٍ  *  *  *  *  *     هَيهاتِ يَمنَعُ أَن تَحِلَّ تَجَهُّمُ

    – أَيقِظ شُعورَكَ بِالمَحَبَّةِ إِن غَفا    *  *  *  *  *      لَولا الشُعورُ الناسُ كانوا كَالدُمى

    – أَيُّها الطارِقُ الَّذي قَد عَناني *  *  *  *  *      بَعدَما نامَ سامِرُ الرُكبانِ

    – أَيُّها المُنكِحُ الثُرَيّا سُهَيلاً *  *  *  *  *      عَمرَكَ اللَهَ كَيفَ يَلتَقِيانِ

    – وإذا هَمَمْتُ بوَصْلِ غَيرِكِ رَدّني *  *  *  *  *      وَلَهٌ إلَيكِ، وَشَافِعٌ لكِ أوّلُ

أبيات شعر تبدأ بحرف  الألف
  • views
  • تم النشر في:

    نحو اللغة والأدب

  • آخر تعديل:
  • قم بنسخ الرابط المختصر أدناه من زر النسخ لمشاركته:

    https://gnram.com/?p=15179

اقرأ في الموقع