أبيات شعر تبدأ بحرف الجيم
1
– جادَت عَليهِ كُلُّ بِكرٍ حُرَّةٍ * * * * * فَتَرَكنَ كُلَّ قَرارَةٍ كَالدِرهَمِ
– جادَت لَهُ كَفّي بِعاجِلِ طَعنَةٍ * * * * * بِمُثَقَّفٍ صَدقِ الكُعوبِ مُقَوَّمِ
– جادَت مَراحِمُهُ فاضَت قَريحَتهُ * * * * * سَحَّت مَكارِمُهُ فَضلاً وَقَد سَمحت
– جَبينُ الزمان الطلق أضحى مُكلَّلاً * * * * * بدرِّ معاليه فيا حسنَ إبلاج
– جديرٌ بمدح المادحين محمدٌ * * * * * وللّه إلجامي بذاك وإسراجي
– جذبتُ بها حبلَ الرجاءِ لعلّني * * * * * برؤيته أحظى فإني لها راج
– جرينا على أهدى طريق ومنهاج * * * * * بنورِ سراجِ للنبوءة وهَاج
– جزى اللّهُ عنا كلَّ خيرٍ محمّداً * * * * * فلولاهُ لم نمسك بأوضح منهاج
2
– جَزيلُ الندى جزلُ الخليفة لم يزلْ * * * * * غِياثاً لمضطرٍ وغيثاً لمحتاج
– جعلتُ على نفسي وظائف مدحهِ * * * * * فزكيتُ أشعاري بهنَّ وأهزاجي
– جفته قريشٌ بعد ذلك جفوةً * * * * * وهمّوا بقتلِ ثم همُّوا بإخراج
– جُفون العُلا مِنها كِبارُ بُحورِ * * * * * جَرت لِفَتاة لا تقاس بِحورِ
– جلا بانشقاقِ البدرِ آيةَ ربّه * * * * * فصار لهم شطرين في الغسق الداجي
– جلالتُه لاحتْ لكلِّ مقرّب * * * * * بإسراع جبريل إليه بمعراج
– جلوتُ المعاني في القوافي كأنها * * * * * دراريُّ لاحتْ في مطالع أبراج
– جماعةُ ساداتِ كموسى وآدمٍ * * * * * لقوْهُ بترحيب هناك وإبهاج
– جمالُ الورى فخر البرية كلِّها * * * * * مُفتح بابَ الفضل من بعد إرتاج
– جَماليَّةٍ وَجناءَ تَردي كَأَنَّها * * * * * سَفَنَّجَةٌ تَبري لِأَزعَرَ أَربَدِ
– جمانُ تولّت قدرةُ اللّه نظمه * * * * * على تاج تشريف وناهيك من تاج
– جماهيرُ سُكان السماواتِ أقبلوا * * * * * للقياهُ أفواجاً على إثر أفواج
3
– جمعتُ لكمْ فيها عيونَ حديثه * * * * * وأدمجتُها في النظم أعجب إدماج
– جنابُ رسول الله أحمى لصارخ * * * * * إذا طلعتْ لي من فروج عجاج
– جناحيَ مقصوصٌ فمالي قدرةٌ * * * * * على قطع أرضٍ نحوه ولجاج
– جنانُ جناني مدحُ أحمد إنني * * * * * كمنْ يجْتني باللّثم شهدَ مُجاج
– جناني مصدوعٌ بسقي التي عَلَتْ * * * * * وصدع جنان الشيخ صدعُ زجاج
– جنايَ به عذبٌ لذيذٌ وإنه * * * * * ليسقى بملح للدموع أُجاج
– جنائبُها الأحداثُ يومَ نزالها * * * * * فكمْ من جراحٍ في الورى وشجاج
– جنائزُهم في كلِّ يومٍ كثيرةٌ * * * * * تفاجئهم من أظهرٍ وفجاج
4
– جنحتُ إلى الدنيا ولم أدر أنها * * * * * تزجُ بخرصانِ لها وزجاج
– جَنوْا غرسَ أعمال جَنوْها بجهلهم * * * * * فأزعجهم ضربُ الطُلى أيَّ ازعاج
– جُنوحٌ دِفاقٌ عَندَلٌ ثُمَّ أُفرِعَت * * * * * لَها كَتِفاها في مُعالىً مُصَعَّدِ.
– جُنودي فيها دمعُ عين قريحة * * * * * عقدت لها أهدابها بحجاج
– جنيت بتفريطي أوانِ شبيبتي * * * * * ولجّج بي في التُرّهات لجاجي
– جهاد بما ترضى انتهى لا كما تأبى * * * * * وعاد سلاماً ما تجشمته حربا
– جهاراً وفي الإسراء لاحت سرائرٌ * * * * * فمن هالك تلك الغداة ومن ناج
– جهالةَ قوم جادلوا في نبيهم * * * * * جدالاً رماهم في جلاد وإدلاج
– جوارٍ عليها بزّةٌ عربيةٌ * * * * * يُقصّرُ عنها كلُّ وشي وديباج
– جَيشُ المُحمّين شَبَّ النارَ تَحتَهُما * * * * * غَرثانَ أَمسى بِوادٍ مُوهب الحَطَبِ