أبيات شعرية تبدأ بحرف الخاء
1
– خُذِ الفَلسَ من كفِّ اللئيم فانّه * * * * * أعزّ عليه من حُشاشة نَفسِه
– خُذ بِيَدي وَاِسقِني إِذا ما * * * * * شَرِبتَ مِن كَوثَرِ الخُلودِ
– خُذ كأسَكَ واحذرَ عَنهُ أَن تَنخدِعا * * * * * واترُك دِمناً بِأهلها البينُ دَعا
– خُذْ مِنْ حَديثِ شُؤونِهِ وَشُجونِهِ * * * * * خَبَراً تُسَلْسِلُهُ رُواةُ جُفُونِهِ
– خذوا بجميل الصبر وارضوا وسلموا * * * * * فإن فناء العالمين محتم
– خَذولٌ تُراعي رَبرَباً بِخَميلَةٍ * * * * * تَناوَلُ أَطرافَ البَريرِ وَتَرتَدي
– خَرَجتُ بِها أَمشي تَجُرُّ وَراءَن * * * * * عَلى أَثَرَينا ذَيلَ مِرطٍ مُرَحَّلِ
– خضَبَتْ يديْها لون فاحِمها فما * * * * * نقص البياضُ ملاحةً بل زادا
– خَطّارَةٌ غِبَّ السُرى زَيّافَةٌ * * * * * تَطِسُ الإِكامَ بِوَخذِ خُفٍّ ميثَمِ
– خَطبٌ مريعٌ ثابتٌ لا يُصرَفُ * * * * * وقَضاءُ ربِّ فَهوَ لا يتصرَّفُ
– خَفِرُ الدَّلالِ أُضُّمُه وَأهابُهُ * * * * * لِوَقارِهِ وَحَيائِهِ وَسُكونِهِ
– خَلِّ الصبابة تسري في خليقتهِ * * * * * والحب من سره لطف وتذليلُ
– خل الغَرام لصب دمعه دمه * * * * * حَيران توجده الذكرى وَتعدمه
– خلِّ الكئيبَ يقاسي ما يقاسيهِ * * * * * ويسبل الدَّمع قطرا من مآقيهِ
– خَلِّ النِّفاقَ لِأَهلِهِ * * * * * وَعَلَيك فَاِلتَمِسِ الطَّريقا
2
– خَلا طَرفُه بالسُّقم دُوني يُلازِمُه * * * * * إلى أن رَمَى سَهماً فصِرتُ أساهِمُه
– خَلَّت سَبيلَ أَتِيٍّ كانَ يَحبِسُهُ * * * * * وَرَفَّعَتهُ إِلى السَجفَينِ فَالنَضَدِ
– خَلَت وَرَأَتني مُغرَماً فَتَجَنَّبَت * * * * * وَشَتّانَ فو حُبٍّ خَلِيٌّ وَمُغرَمُ
– خلص الهواء فلا البناء يعوقه * * * * * عنى ولا فيما عداه غذاءُ
– خَلَعَ الصِبا عَن مَنكبَيهِ مَشيب * * * * * فَطَوى الذَوائب رأَسهُ المَخضوبُ
– خلق اللّه للمكلف عقلاً * * * * * فلماذا يهيم في كل وادي
– خُلِقنا لِلحَياةِ وَلِلمَماتِ * * * * * وَمِن هَذَينِ كُلُّ الحادِثاتِ
– خلِّني أندبُ الرسمَ والطللا * * * * * ودع اللومَ منّي والعذَلا
– خليلىَّ إن ضاقَت بِلادٌ بُرحبِها * * * * * ورائي فما ضاقَ الفضاءُ أماميا
– خليلي إن قابلتما الهضب أوبدا * * * * * لكم سند الودكاء أن تبكيا جهدا
– خليلَيَّ بعد الشيب هل يحسن الهزلُ * * * * * وهل للغواني عند ذي عدم وصلُ
– خليلي قوما أشرفا القصر فانطرا * * * * * بأعيانكم هل تونسان لنا نجدا
– خَليلَيَّ لا تَستَعجِلا أَن تَزَوَّدا * * * * * وَأَن تَجمَعا شَملي وَتَنتَظِرا غَدا.
3
– خليليَّ ما لِلعَيش لَيسَ بطيّبِ * * * * * وَما لي فيهِ امرداً مِثلُ اشيَبِ
– خمسُونَ أَلفاً قَراهُم ثُمَّ شَرَّعَهُم * * * * * مُعَتَّقَ الراحِ لَم تُقطَب وَلَم تُشَبِ
– خَنساءُ ضَيَّعَتِ الفَريرَ فَلَم يَرِم * * * * * عُرضَ الشَقائِقِ طَوفُها وَبُغامُها
– خَيالٌ مُلِمُّ أَم حَبيبٌ مُسَلِّمُ * * * * * وَبَرقٌ تَجَلّى أَم حَريقٌ مُضَرَّمُ
– خَيالٌ يَعتَريني في المَنامِ * * * * * لِسَكرى اللَحظِ فاتِنَةِ القَوامِ
– خَيرُ الأَحاديثِ ما يَبقى عَلى الحِقَبِ * * * * * وَخَيرُ مالِكَ ما دارا عَنِ الحَسَبِ
– خَيرُ الأمُورِ إِذا حقّقت أَوسَطُها * * * * * فَخَلِّ عَنكِ كَذي التفريطِ مفرطَها
– خِيرةُ اللهِ في العباد ومَن يع * * * * * ضدُ ياسينَ فيهمُ طاسينُ
– فَقَت لنا شَمسانِ مَن * * * * * لألائِها يُطالِبنا بِدَين