أبيات شعر تبدأ بحرف (الباء)
1
– بِأَبي خَيالٌ لاحَ لي مُتَلَفِّفاً * * * * * بِعَباءَةٍ مِن عَهدِ فَخرَ الدينِ
– بادِر فَإِنَّ جِنانَ الكَرخِ مونِقَةٌ * * * * * لَم تَلتَقِفها يَدٌ لِلحَربِ عَسراءُ
– باكيا شجوه ترن قوافيه * * * * * رنين النبال في الأكباد
– بالشّعب كَذا عن يَمْنَةِ الحيّ قفِ * * * * * واذْكرْ جُملاً من شَرْحِ حالي وَصِفِ
– بالعلم ساد الناس في عصرهم * * * * * واخترقوا السبع الطباق الشداد
– بالنصر ترجى عزة وكرامة * * * * * بالدين والإسلام سوف نعود
– بانَت سُعادُ فَقَلبي اليَومَ مَتبولُ * * * * * مُتَيَّمٌ إِثرَها لَم يُجزَ مَكبولُ
– بانَت فَلَيتَ فِراقَها * * * * * إِذ كانَ مِن صَدري مَحاها
– بت قريراً بأن ذكراك فينا * * * * * أجدر الذكريات بالإخلاد
– بِتُّ لَيلي غافِلاً عَمّا بِها * * * * * وَهيَ مِن طولِ التَشَكّي في أَلَم
– بثلاث عشرة من سنين الصبر * * * * * فانهارت حبال العتيد واشتد الصمود
– بحقّ الهوَى لا تَعْذِلُونيَ واقْصِرُوا * * * * * عن اللّوْم إنّ اللّوم ليسَ بنافع
– بحُكمي من نَفسي عليها قَضَيتُهُ * * * * * ولما توَلَّتْ أمرَها ما تولَّتِ
– بحياتك يا ولدي امرأةٌ * * * * * عيناها، سبحانَ المعبود
– بحيثُ تُرى أن لا تَرى ما عَدَدتَهُ * * * * * وأَنَّ الَّذي أعدَدتَهُ غيرُ عُدَّةِ
– بَدا مِن أَبي الفَضلِ الهَوى المُتَقادِمُ * * * * * وَكُلُّ مَحِبٍّ داؤُهُ مُتَفاقِمُ
– بدَتْ باحْتِجابٍ واختَفَتْ بمَظاهر * * * * * على صِبَغِ التَّلْوينِ في كلّ بَرْزَةِ
2
– بَدتْ فرأيتُ الحَزْمَ في نَقصِ توبتي * * * * * وقامَ بها عندَ النُّهَى عُذْرُ محنَتي
– بَدَّلَتها السُنونُ شَوكاً مِنَ الزَهـ * * * * * ـرِ وَبِالوَحشِ مِن بَني حَوّاءِ
– بدوْتُ لها في كُلّ صَبٍ مُتَيَّمٍ * * * * * بأيّ بديعٍ حُسْنُهُ وبأيَّةِ
– بِدَيرِ بَهرَذانَ لي مَجلِسٌ * * * * * وَمَلعَبٌ وَسطَ بَساتينِهِ
– بَذَلوا دَمعَهُم وَصُنتُ دُموعي * * * * * إِنَّما اليائِسونَ أَهلُ البُكاءِ
– بسم الثغر في محيا الوادي * * * * * لك يا ابن الأعز الأجواد
– بِسَيرٍ يَضُجُّ العَودُ مِنهُ يَمُنُّهُ * * * * * أَخو الجَهدِ لا يُلوي عَلى مَن تَعَذَّرا
– بَشِّر مِنىً بِظَلومٍ أَن تَحُلَّ بِها * * * * * وَبَشِّرِ البَيتَ وَالأَركانَ وَالحَرَما
– بصَّرتُ.. ونجَّمت كثيراً * * * * * لكنّي.. لم أقرأ أبداً فنجاناً يشبهُ فنجانك
– بَعيدَةُ بَينَ المَنكِبَينِ كَأَنَّم * * * * * تَرى عِندَ مَجرى الضَفرِ هِرّاً مُشَجَّرا
– بِعَينَيَّ ظَعنُ الحَيِّ لَمّا تَحَمَّلو * * * * * لَدى جانِبِ الأَفلاجِ مِن جَنبِ تَيمَرى
– بغداد أول من ترى شمس الصباح * * * * * وأول العربان بدءا بالسجود
– بغداد حاشا في الحوادث تنثني * * * * * أبدا وحاشا في الشدائد أن تبيد
– بغداد حجاج على أعدائها * * * * * ولأهلها البصير والداعي سعيد
– بقلبي جراح كيف أرجو اندماها * * * * * وفي كل يوم من الأيام مشهود
– بَكَت عَيني عَلى جِسمي * * * * * وَعَيني آفَةُ الجِسمِ
3
– بِكُلِّ طَلّابِ الهَوى فاتِكٍ * * * * * قَد آثَرَ الدُنيا عَلى دينِهِ
– بكُلِّ قَبِيلٍ كمْ قتيلٍ بها قضَى * * * * * أسىً لم يَفُزْ يوماً إِليها بِنَظرةِ
– بَكى الأَشقَرُ الشِهرِيُّ لَمّا بَدَت لَهُ * * * * * سَرائِرُ تُبديها الهُمومُ اللَوازِمُ
– بَكى صاحِبي لَمّا رَأى الدَربَ دونَهُ * * * * * وَأَيقَنَ أَنّا لاحِقانِ بِقَيصَرا
– بَكيتُ الدُموعَ حِذارَ الفِراقِ * * * * * وَقَبلَ الفِراقِ وَلا أَعلَمُ
– بل أين سعد القادسية كلما * * * * * زحف العدو يلوح بالسيف العنيد
– بِلادٌ عَريضَةٌ وَأَرضٌ أَريضَةٌ * * * * * مَدافِعُ غَيثٍ في فَضاءٍ عَريضِ
– بلادي لست أدري من أنادي * * * * * ليرفع عنك أرزاء العوادي
– بَلى أَنا مُشتاقٌ وَعِندِيَ لَوعَةٌ * * * * * وَلَكِنَّ مِثلي لايُذاعُ لَهُ سِرُّ
– بِمُنجَرِدٍ قَيدِ الأَوابِدِ لاحَهُ * * * * * طِرادُ الهَوادي كُلَّ شَأوٍ مُغَرِّبِ
– بَنو ثُعَلٍ جِيرانُها وَحُماتُه * * * * * وَتَمنَعُ مِن رُماةِ سَعدٍ وَنائِلِ
– بنوه فروع زاكيات كأصلها * * * * * وهل عذبات الرند إلا من الرند
– بَنى مَعنٌ وَيَهدِمُهُ يَزيدُ * * * * * كَذاكَ اللَهُ يَفعَلُ ما يُريدُ
– بِيَدِ الفَناءِ جَميعُ أَنفُسِنا * * * * * وَيَدُ البِلى فَلَها الَّذي يُبنى
– بيضٌ سَوابِغُ قَد شُكَّت لَها حَلَقٌ * * * * * كَأَنَّها حَلَقُ القَفعاءِ مَجدولُ
– بيضاء قد لبس الأديم بها * * * * * الحسن فهو لجلدها جلد
– بَيضاءُ لَم يَرَ مِثلَها * * * * * بَشَرٌ تَبارَكَ مَن بَراها
– بَينا الفَتى فيها بِمَنزِلَةٍ * * * * * إِذ صارَ تَحتَ تُرابِها مُلقى