أبيات شعرية تبدأ بحرف السين
1
– سأثنى عليه ما حييتُ وإنْ أمُت – * – * – * – * – فلا لومَ يعرونى إذا ضمّنى القبرُ
– سَأَثني عَلى تِلكَ الثَنايا لِأَنَّني – * – * – * – * – أَقولُ عَلى عِلمٍ وَأَنطِقُ عَن خُبرِ
– ساجِعُ الشَرقِ طارَ عَن أَوكارِهِ – * – * – * – * – وَتَوَلّى فَنٌّ عَلى آثارِهِ
– سادَ الرَبيعُ وَسادَ فَضلٌ بَعدَهُ – * – * – * – * – وَعَلَت بِعَبّاسِ الكَريمِ فُروعُ
– سادَ المُلوكَ ثَلاثَةٌ مــا مِنهُمُ – * – * – * – * – إِن حُصِّلوا إِلّا أَغَرُّ قَريعُ
– سأصْبرُ صبراً لا يشاكله صبرُ – * – * – * – * – وحتى يقولَ الناسُ قلبي له قبرُ
– سَأَصبِرُ لِلحِمامِ وَقَد أَتاني – * – * – * – * – وَإِلّا فَهُوَ آتٍ بَعدَ حينِ
– سَأَضرِبُ في طولِ البِلادِ وَعَرضِها – * – * – * – * – أَنالُ مُرادي أَو أَموتُ غَريبا
– ساعِد بِأَرضٍ إِذا كُنتَ بِها – * – * – * – * – وَلا تَقُل إِنَّني غَريبُ
– سَأُعطيكِ الرِضا وَأَموتُ غَماً – * – * – * – * – وَأَسكُتُ لا أَغُمُّكِ بِالعِتابِ
– سَأَقطَعُ ما بَيني وَبَينَ اِبنَ عامِرٍ – * – * – * – * – قَطيعَةُ وَصلٍ لَستُ أَقطَعُ جافِيا
– سالَتِ الغابَةُ مِن أَشبالِها – * – * – * – * – بَينَ عَينَيهِ وَماجَت بِلَباها
– سَأَلتُ اللَهَ في أَبناءِ ديني – * – * – * – * – فَإِن تَكُنِ الوَسيلَةَ لي أَجابا
2
– سَأَلت سَليلَ الجودِ أَمراً فَما اِنقَضى – * – * – * – * – نَهاريَ حَتّى صِرتُ في رَوض جِلَّقِ
– سَأَلتُكَ بِالوِدادِ أَبا حُسَينٍ – * – * – * – * – وَبِالذِمَمِ السَوالِفِ وَالعُهودِ
– سَأَلوني لِمَ لَم أَرثِ أَبي – * – * – * – * – وَرِثاءُ الأَبِ دَينٌ أَيُّ دَين
– ساموا الصحافة ذلةً – * – * – * – * – لو سيمها عبدٌ أباها
– سائِلوا زَحلَةً عَن أَعراسِها – * – * – * – * – هَل مَشى الناعي عَلَيها فَمَحاها
– سَبِّح خَليلي وَقُل يا حُسنَ تَصويرِ – * – * – * – * – راحَت سُلَيمى تَهادى في المَقاصيرِ
– سَبَق الفناءُ فما يدومُ بقاءُ – * – * – * – * – تفنى النجومُ وتسقطُ البيضاءُ
– سَبَقَ الناسَ في الهَوى مَنصورُ – * – * – * – * – فَسِواهُ المُكَلَّفُ المَغرورُ
– سَبَقَت بِالحُبِّ سَلمى غَيرَها – * – * – * – * – وَأَحَقُّ الناسِ عِندي مَن سَبَق
– سَبَقَت يَدايَ لَهُ بِعاجِلِ طَعنَةٍ – * – * – * – * – وَرَشاشِ نافِذَةٍ كَلَونِ العَندَمِ
3
– سَتُبدي لَكَ الأَيّامُ ما كُنتَ جاهِلاً – * – * – * – * – وَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تُزَوِّدِ
– سجنوا الخواطر في الضما – * – * – * – * – ئر كالقصائر في خباها
– سُدتَ الثَلاثينَ الطِوا – * – * – * – * – لَ وَلَسنَ بِالحُكمِ القَصير
– سُدِلَ السِتارُ وَهَل شَهِدتَ رِوايَةً – * – * – * – * – لَم يَعتَرِضها في الفُصولِ سِتارُ
– سَرَت عَلَيهِ مِنَ الجَوزاءِ سارِيَةٌ – * – * – * – * – تُزجي الشَمالُ عَلَيهِ جامِدَ البَرَدِ
– سرقتم من عُيون الظّبي سحرا – * – * – * – * – فأجريتم لأدمُعنا عُيونا
– سرىُّ ماجدٌ معطٍ هِزَبْرٌ – * – * – * – * – شجاعٌ يَقمعُ الأعداءَ قَمْعَا
– سرى وخفاف العيس تقذُف بالحصى – * – * – * – * – وجُوه الفيافي ما شكت للخطى صدعا
– سرى ووميضُ البرق يحدُو به مُسرعا – * – * – * – * – وأجفانهُ من شوقه تذرُف الدّمعا
– سريت والليل داج – * – * – * – * – وللسواقي عجاج
4
– سَعَت لَكَ صورَتي وَأَتاكَ شَخصي – * – * – * – * – وَسارَ الظِلُّ نَحوَكَ وَالجِهاتُ
– سَعَى للمكرُماتِ بِلا دليلٍ – * – * – * – * – بنفسى مَن غدا للخير يسعَى
– سَفَرٌ مِن عَدَنِ الأَرضِ إِلى – * – * – * – * – مَنزِلٍ أَقرَبُ مِنهُ قُطُباها
– سَقَتهُ إِياةُ الشَمسِ إِلّا لِثاتِهِ – * – * – * – * – أُسِفَّ وَلَم تَكدِم عَلَيهِ بِإِثمِدِ
– سقى الغيث قبراً ضم شخصاً تضمنت – * – * – * – * – معارف مصر منه أسنى العوارف
– سَقى بالمنْحَنى رسماً ورَبعَا – * – * – * – * – مُلِثٌّ هاطلٌ وتراً وشَفْعَا
– سَقى ثَرى حَلَبٍ ما دُمتَ ساكِنَها – * – * – * – * – يا بَدرُ غَيثانِ مُنهَلٌّ وَمُنبَجِسُ
– سَقياً لِشَعبانَ مِن شَهرٍ أُعَظِّمُهُ – * – * – * – * – إِنّي لَأَذكُرُ مِنهُ لَيلَةً عَجَبا
– سَقَيناهُم بِكَأسِ المَوتِ صِرف – * – * – * – * – وَلاقوا في الوَقائِعِ أَقوَرينا
– سَكَنَ الزَمانُ وَلانَتِ الأَقدارُ – * – * – * – * – وَلِكُلِّ أَمرٍ غايَةٌ وَقَرارُ
– سَكَنتُ سُكوناً كانَ رَهناً بِوَثبَةٍ – * – * – * – * – عَماسٍ كَذاكَ اللَيثُ لِلوَثبِ يَلبُدُ
– سَكَنَت نَواحي اللَيلِ إِلّا أَنَّةً – * – * – * – * – في الأَيكِ أَو وَتَراً شَجِيَ حِراكِ
5
– سل الليل عن أفلاكه هل جرت سدى – * – * – * – * – وهيهات ما يجرين إلا إلى مدى
– سَلْ جزعي مُذ صددت عن حالي – * – * – * – * – هل خطر الصبر لي على بالِ
– سَل يَلدِزاً ذاتَ القُصورِ – * – * – * – * – هَل جاءَها نَبَأُ البُدور
– سلام البيانِ وفتيانهِ – * – * – * – * – عليكم معاشرَ اعوانه
– سَلامٌ عَلى النازِحِ المُغتَرِب – * – * – * – * – تَحِيَّةَ صَبٍّ بِهِ مُكتَئِب
– سَلامٌ عَلى شَيخِ الشُيوخِ وَرَحمَةٌ – * – * – * – * – تَحَدَّرُ مِن أَعطافِ كُلِّ سَحابِ
– سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ – * – * – * – * – وَدَمعٌ لا يُكَفكَفُ يا دِمَشقُ
– سلامٌ وتسليمٌ وألفٌ تحيةٍ – * – * – * – * – وصفوُ وِدادٍ لا يكدره الدهرُ
– سلب القضاء القوم عمرك بينما – * – * – * – * – يسترجعون غوالي الأسلاب
– سَلَبتِ عِظامي لَحمَها فَتَرَكتِها – * – * – * – * – عَوارِيَ في أَجلادِها تَتَكَسَّرُ
– سِلك لآلٍ مِن بَني الأَعمامِ – * – * – * – * – وَمُلكُ آلٍ مِن بَني الغَمامِ
– سَلِّم عَلى الدارِ بِذي تَنضُبِ – * – * – * – * – فَشَطِّ حَوضى فَلِوى قَعنَبِ
– سَلو قَلبي غَداةَ سَلا وَثابا – * – * – * – * – لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا
6
– سلوا الأمير وروحي للأميرِ فدى – * – * – * – * – هل رادَ في الغرب مثلَ النيلِ أو بردى
– سَلي عَنّا سَراةَ بَني كِلابٍ – * – * – * – * – بِبالِسَ عِندَ مُشتَجَرِ العَوالي
– سَلي مَن راعَ غيدَكِ بَعدَ وَهنٍ – * – * – * – * – أَبَينَ فُؤادِهِ وَالصَخرِ فَرقُ
– سليل من ضربوا من مجدهم طنباً – * – * – * – * – في مصر دقوا بلبنانٍ له وتدا
– سَما يُناغي الشُهُبا – * – * – * – * – هَل مَسَّها فَاِلتَهَبا
– سماءَ الدجى حركت ساكن خاطري – * – * – * – * – فهيجي بنات الشعر فيه لتسعِدا
– سَماؤُكِ مِن حُلى الماضي كِتابٌ – * – * – * – * – وَأَرضُكِ مِن حُلى التاريخِ رَقُّ
– سَماؤُكِ يا دُنيا خِداعُ سَرابِ – * – * – * – * – وَأَرضُكِ عُمرانٌ وَشيكُ خَرابِ
– سمع الخيالُ بها فخلتُ جبينها – * – * – * – * – شمساً تلأُلأُ تحتَ جُنحِ ظلامِ
– سُنونٌ تُعادُ وَدَهرٌ يُعيد – * – * – * – * – لَعَمرُكَ ما في اللَيالي جَديد
– سَهِرَت أَعيِنٌ وَنامَت عُيونُ – * – * – * – * – في أُمورٍ تَكونُ أَو لا تَكونُ
– سَهَري لِتَنقيحِ العُلومِ أَلَذُّ لي – * – * – * – * – مِن وَصلِ غانِيَةٍ وَطيبِ عِناقِ
– سَهمُ المَنيّة أَينَ مِنهُ فِرار – * – * – * – * – مَن في البَريّة مِن رداهُ يُجارُ
– سُهولٌ مِنَ الفُصحى وَقَفتَ بِها الهَوى – * – * – * – * – عَلى ما لَدَيها مِن رُبىً وَهِضابِ
– سُوَيجعَ النيلِ رِفقاً بِالسُوَيداءِ – * – * – * – * – فَما تُطيقُ أَنينَ المُفرَدِ النائي
– سَيعلمُ دَهرِي إذ تَنكّرَ أَنّني – * – * – * – * – صَبورٌ على نُكرانِهِ غيرُ جازِعِ