الأبيات الشعرية التي تبدأ بحرف الميم
1
– ما أُبالي مُذ قالَ لي السَعدُ أَرّخ * * * * * كُل خَير مِن وَصل عَبد الحَليم
– ما أُبالي وَقَد نظمت عُقوداً * * * * * مِن فُؤادٍ في الشُكر غَير كَليم
– ما أجهل الأب لو ربَّى ابنه ترفاً * * * * * ولم يكله لأستاذ وأظلَمَهُ
– ما اِزددت في أَدَبي حَرفاً أُسَرَّ بِهِ * * * * * إِلّا تزيدت حَرفاً تَحتَه شومُ
– ما أَقدَرَ اللَهَ أَن يُخزي خَليقَتَهُ * * * * * وَلا يُصَدِّقُ قَوماً في الَّذي زَعَموا
– ما أنت إلّا السيف سيف العلى * * * * * فالأحدب السيف السنين العظيم
– ما أنت إلا دولة غزت الوَرى * * * * * وبظلمها كل امرئ يتظلَّم
– ما أَنتَ أَهلاً أَن تَكونَ لِسَنبَرٍ * * * * * كُفؤاً وَلا مَلِكُ الزُنُوجِ الأَعظُمُ
– ما انفكّ في روع وجُود كفّهُ * * * * * يُجري النّدى يوما ويوما بالدّما
– ما أَنكَأَ البَينَ لِقَرحِ القُلوب * * * * * شَيَّبَ رأَسي قَبلَ حينِ المَشيب
– ما بالُ مَجرى دمعِكَ الساجِمِ * * * * * أَمن قذىً باتَ بها لازمِ
– ما بُلوغ المَأمول إِلّا لِشَخص * * * * * سادَ مثلي بمثل هَذا الحَكيم
– ما حَرامٌ إِحياءُ صَبٍّ وَلَكِن * * * * * قَتلُ نَفسٍ بِغَيرِ جُرمٍ حَرامُ
– ما زلت أعرف فضلَكم ويُحبّكمْ * * * * * قلبي عليهِ وإنّني لَغلامُ
– ما سَلامُ الغُيّابِ هَذا السَلامُ * * * * * بَل عِناقٌ مُواصَلٌ وَالتزامُ
2
– ما ظبيةٌ فارقها ريمها * * * * * وراعها في الليل رامٍ لئيم
– ما عَلى الواشينَ مِن حَرَجٍ * * * * * مِثلُ ما بي لَيسَ يَنكَتِمُ
– ما عَلى مَن باحَ مِن حَرَجٍ * * * * * مِثل ما بي لَيسَ يَنكتِمُ
– ما عَلى مَنْ بكَى لِبُعْدٍ مَلامُ * * * * * حَكَمَتْ لوعةٌ بِذا وهُيامُ
– ما في المَقامِ لِذي عَقلٍ وَذي أَدَبِ * * * * * مِن راحَةٍ فَدَعِ الأَوطانَ وَاِغتَرِبِ
– ما كَلامُ الوُشاةِ إِلّا كِلامُ * * * * * وَحَمامُ الأَراكِ إِلّا حِمامُ
– ما لِدَمعي ساجِماً كَالغَمام * * * * * وَلجسمي ناحِلاً بالسقام
– ما لي كأن اشتياقاً ظلَّ يعنُف بي * * * * * بمصر لا بسواها كان مرتبطا
– ما لي وللفضل والجهالة لي * * * * * أولى فذي لذة وذا ألم
– ما نفحة الطيب وطيب النسيم * * * * * ولذة الساقي به والنديم
– ما يَسود الحَسود في دار بَدرٍ * * * * * لَيسَ يَرضى بجور وَغدٍ ظَلوم
– ماء الحياة أرى بثغرك أو لمى * * * * * بذبيح صبري للصّبابة أولما
– ماءُ سَماءِ الخدِّ لمّا حَلا * * * * * أَنبَتَ رَيْحاناً لطيفَ النّما
– ماتَ الكِرامُ فماتَت مِنِّيَ الهِمَمُ * * * * * وعدمُ مِثلي دَليلٌ أنَّهُم عدِموا
– ماتُوا بِغَيرِ حُسامِهِ وَحُسامُهُ * * * * * ما سالَ فَوقَ شِفارِهِ مِنهُم دَمُ
3
– ماذا ترى في العِشقِ ماذا تزعم * * * * * يا أيها الصب الكئيب المُغرَم
– ماذا يُظَنُّ بِلَيلى إِذ أَلَمَّ بِها * * * * * مُرَجَّلُ الرَأسِ ذو بُردَينِ مُزّاحُ
– مالَنا في النَدى عَلَيكَ اِختِيارٌ * * * * * كُلُّ ما يَمنَحُ الشَريفُ شَريفُ
– مالي وَلِلفُصَحاءِ لا تَتَكَلَّمُ * * * * * كَثُرَ الجُمانُ فَمالُه لا يُنظَمُ
– مَبيتي مِن دِمَشقَ عَلى فِراشِ * * * * * حَشاهُ لي بِحَرِّ حَشايَ حاشِ
– متى أرجو مُسالَمَةَ الهُمومِ * * * * * وآملُ صِحّةَ الجِسمِ السّقيمِ
– مثّلته المنى فظلّ نديمي * * * * * فتنعمتُ قاهراً للنعيمِ
– مُحِبٌّ بَرَاهُ الشَّوْقُ وَالْجِسْمُ نَاحِلُ * * * * * فَإنْ جُزْتُمُ يوماً عَلَيْهِ فَسَلَّمُوا
– مُحِبّي قِيامي ما لِذَلِكُمُ النَصلِ * * * * * بَريئاً مِنَ الجَرحى سَليماً مِنَ القَتلِ
– مُحَمَّدُ بنَ زُرَيقٍ ما نَرى أَحَدا * * * * * إِذا فَقَدناكَ يُعطي قَبلَ أَن يَعِدا
– مرض الحبيبُ وما درتْ عوّادُه * * * * * من لحظه المضني دبيب سقامه
– مَرضتُ فَلَم يَكُن في الأَرضِ حُرٌّ * * * * * يُشَرِّفُني بِبِرٍّ أَو سَلامِ
– مَضَت بِفُؤادي بَينَ أَحشائِهِ النَّوى * * * * * فَهُنَّ خَلاءٌ بَعدَهُ كَالمَعالِمِ
– مَضى زَمَنِي وَالْعُمْرُ وَلَّى بِحُبِّكُمْ * * * * * وَلَمْ تُنْعِمُوا يَوْماً عَلَيَّ بِوَصْلِكُمْ
4
– مُعاذٌ ملاذٌ لزُوّادِه * * * * * ولا جارَ أكرَمُ من جارِهِ
– معملُ الفِكرِ في مَهامِهِ شَوقٍ * * * * * بِمطِيٍّ يَحُثُّهُنَّ الغَرامُ
– مُكافيكَ مَن أَولَيتَ دينَ رَسولِهِ * * * * * يَداً لا تُؤَدّي شُكرَها اليَدُ وَالفَمُ
– مَلأ المَنابِرَ وَالمَحابِرَ نورُهُ * * * * * وَبِفَضلِهِ كانَ الجَميعُ مُسَلِّمُ
– ملكَ ابنُ هندٍ وابن أروى قبلَه * * * * * مُلكاً أمّر بحَلِّهِ الإِبرامُ
– ملك الورى الباشا عليّ من غدا * * * * * يُروي بمرآهُ الصّداة من الظّما
– ملك كما ترضى وعدلٌ قائمُ * * * * * منك الندى ولك الولاء الدائمُ
– مُلكهمُ خمسونَ معدودةُ * * * * * برغمِ أنف الحاسدِ الراغمِ
– مَلومُكُما يَجِلُّ عَنِ المَلامِ * * * * * وَوَقعُ فَعالِهِ فَوقَ الكَلامِ
– مَليحَةُ أَطلالِ العَشِيّاتِ لَو بَدَت * * * * * لِوَحشٍ شَرودٍ لَاِطمَأَنَّت قُلوبُها
– منَ الشوقِ والوجدِ المُبَرِّحِ أنَّني * * * * * يُمَثَّلُ لي من بعدِ لُقياكَ لُقياكا
– مِن أَيَّةِ الطُرقِ يَأتي نَحوَكَ الكَرَمُ * * * * * أَينَ المَحاجِمُ يا كافورُ وَالجَلَمُ
– مِنْ بَعْدِ ما أَشَّبُوها واثقينَ بِهَا * * * * * واللهُ مفتاحُ باب المعقل الأشبِ
– مِن ثُلثِ قَرنٍ ذا وَخَمسٍ قَد قَضى * * * * * بِهُدىً وَأَفتى والدراسَةَ يَلزَمُ
– من ديمة الكرْم أم من ديمة الكرَمِ * * * * * تجود بالراح رياً ريقِها الشبمِ
5
– مِن كُلِّ جِلفٍ لم يَكُن مُصَرَّمَا * * * * * جَعدٍ يُرَى منه التصنُّعُ رَيثَمَا
– من كل معنى تكاد اليهم تفهمه * * * * * حسنا ويعشقه القرطاس والقلم
– مَن لِلبَراعَةِ وَاليَراعَةِ راعَها * * * * * صَرفُ الردى وَأقيمَ فيها المأتَمُ
– مَن لِلجَلالَةِ وَالمَهابَةِ بَعدَهُ * * * * * مَن لِلصَدارَةِ صَرّحوا أَو جَمجِموا
– مَن لِلعَويصاتِ الصِعابِ يَحُلّها * * * * * مَن لِلقَضايا قَد يُشيرُ فَيُبرِم
– من لي بانسان اذا أغضبته * * * * * وجهلت كان الحلم ردّ جوابه
– من لي بصبٍّ إذا ما البرق ألمحه * * * * * برقُ المباسم صبَّ الدمع كالديم
– من ليلةٍ باتَ مَوعوكاً أبو حسن * * * * * فيها يُكابِدُ من حُمّى ومن أَلَمِ
– مَن مجيري مِنَ المَظالم إِلّا * * * * * عدلُ قَلبٍ مِن الحقود سَليم
– مَن مجيري مِن كيد شرّ غَريمِ * * * * * غَيرُ لَيثٍ لَدى النِضال كَريمِ
– مِن مُفتَتَح الدَور إِلى مُختَتَمِه * * * * * ما كادَ يُرى أَحسَنُ مِن مُبتَسمِه
– مِنْ مَنْزِلات أَصْبَحَتْ رَمِيما * * * * * فَحَيْثُ ناصَى المَدْفَعُ النَظِيما
– مَن مُنصِفي منكَ يا ظَلُومُ * * * * * أَسقَمني طرفُكَ السَّقيمُ
– مَن نصيري عَلى العِدا غَيرُ شَهمٍ * * * * * شُهبُه أَحرقت كبودَ الرَجيم
6
– مَنا اللَهُ أَن أَلقى حُمَيدَ بنَ بَحدَلٍ * * * * * بِمَنزِلَةٍ فيها إِلى النِصفِ مُعلَما
– مَناقب خير الدين صدر المَكارمِ * * * * * تجلّ عَن الإحصاء في نظم ناظمِ
– منثور هذا الكتاب حين أتى * * * * * يسمو على الدر وهو منظوم
– مُنَعَّمٍ كالبَدرِ في طَرفِهِ * * * * * سِحرٌ بِهِ يَجني ثِمارَ القُلوب
– مُنْفَجِرَ الكَوْكَبِ أَوْ مَدْسُوما * * * * * فَخِمْنَ إِذْ هَمَّ بِأَنْ يَخِيما
– مُنىً كُنَّ لي أَنَّ البَياضَ خِضابُ * * * * * فَيَخفى بِتَبيِيضِ القُرونِ شَبابُ
– مَهلاً عَلَيَّ بِسَيلِ الجودِ وَالنِّعمِ * * * * * أَغرَقتَني مِنناً يا ديمَة الكَرمِ
– مَهما غَنِمَ القَوم حُظوظاً قُسِمَت * * * * * مِن مُقلَتِها أَصابَ قَلبي سَهمُ
– مَوقِعُ الخَيلِ مِن نَداكَ طَفيفُ * * * * * وَلَوَ أَنَّ الجِيادَ فيها أُلوفُ
– مولاي هديُكَ في الصيامْ * * * * * برهان رفقك بالأنامْ
– مولاي هذا العامُ جاء بفتحه * * * * * يسعى بتعظيم لكم وتكرُّم
– مياسةٌ في فرعها آسةٌ * * * * * تغادر الواشي بليل بهيم