أبيات شعر تبدأ بحرف الضاد
1
– ضاعَفَ مِن بَثّي وَأَحزاني * * * * * فَقدُ أَخِلّايَ وَإِخواني
– ضاقَ هذا الثَّناءُ عنكَ وضاقت * * * * * هِمَّتي عنهُ فاشتَكَتْ منهُ حَصْرا
– ضَجَّ الحِجازُ وَضَجَّ البَيتُ وَالحَرَمُ * * * * * وَاِستَصرَخَت رَبَّها في مَكَّةَ الأُمَمُ
– ضَجَّت عَلَيكِ مَعالِماً وَمَعاهِداً * * * * * وَبَكَت فُراقُكِ بِالدُموعِ الهُمَّعِ
– ضَجَّت لِمَصرَعِ غالِبٍ * * * * * في الأَرضِ مَملَكَةُ النَباتِ
– ضجيعا رسول اللّه ثم ابن عمّه * * * * * وعثمان أحبابي وضل الروافض
– ضحوا وشكوا برحَ الظما فرمى لهم * * * * * بسهم فغار الماءُ فالحفر فائض
– ضحوكٌ جوادٌ فهو كالمزن شيمةً * * * * * يسحّ غروب الماءِ والبرق وامض
– ضُحى وهُمُ صرعى وفي الملك منهُم * * * * * حوابلُ لا تدعو فتى ومواخض
– ضرابُهم في الحرب تحمي عن الحمى * * * * * وجودُهم في السْلم يحْمي عن العرض
2
– ضراغمُه في كلِّ حرب تروعُهم * * * * * فكمْ لهم في مستوى الأرضي من أرض
– ضرام اشتياق في الفؤاد محرّك * * * * * وصرفُ زمان للجناحين هائض
– ضرامُهم مشبوبةُ بشياهم * * * * * لِمنْ زاغَ عن حقّ ومن زاغَ عن فرض
– ضراوةُ أُسد غيلُها قضبُ القنا * * * * * إذا اجتمعتْ للحرب يوماً وللعرض
– ضرائب هذا المصطفى حُلوةُ الجنا * * * * * وبعضُ جنا الأشجار حلوُ وحامض
– ضرائفُه علويّة ملكيّة * * * * * فما بَرحت تُرضى وما برحت ترضي
– ضُربت بالمضاربين الطبول * * * * * حيث كل بأمرهم مشغول
– ضربت بعُنّاب البنان ونقَّلت * * * * * تلكَ البنانَ على غُصَينات الوَتر
– ضَرَبتَ فَلَم تَدَع لِلسَيفِ حَدّاً * * * * * وَجُلتَ بِحَيثُ ضاقَ عَنِ المَجالِ
– ضَرَبَتني بِكَفِّها بِنتُ مَعنٍ * * * * * أَوجَعَت كَفَّها وَما أَوجَعَتني
– ضرعتُ إلى ربي ضراعة راغبٍ * * * * * إليه ليُدنيني إلى ذلك العُرض
– ضَرَعَت بِأَدمُعِها إِلَيكِ وَما دَرَت * * * * * أَنَّ السَفينَةَ أَقلَعَت في الأَدمُعِ
– ضروبُ المعالي في النبيِّ تجمّعت * * * * * أقرَّ له أهلُ السماوات والأرض
– ضروبٌ من الآيات في كلِّ ساعةٍ * * * * * تلوحُ وما في العالمين معارض
– ضروعُ ندى كانتْ مدى الدهر تمتري * * * * * مقارضه واللّه يجزي على الفرض
– ضريحُ رسول اللّه في الأرض جنّةٌ * * * * * ينالُ الرضا في روضها كلُّ مسترض
– ضَريحٌ قد ثواهُ كريم قومٍ * * * * * دفنّا منهُ تحت الترب درَّه
– ضريحك يا حبيب غدا جناناً * * * * * عليه نفوس أهل المجد حامت
– ضريس وغى أبطالُه ضرس العدا * * * * * فسدوا عليهم مسلكَ الطُول والعرض
– ضعافُ المواشي أصبحت وهي حُفّل * * * * * بيمن رسول اللّه والنبت بارض
– ضعوني على أرضٍ مشى في عراصها * * * * * لعلّي على ترب اللطيمة قابض
3
– ضغائنُ أهل الشرك من أهل مكةٍ * * * * * ثنته على صُلح له اللّه ناقض
– ضفت بركاتُ المصطفى فزمانهم * * * * * ربيعٌ وآجامُ الليوث مرابض
– ضل الطريق التي فيها الفتاة سرت * * * * * فلم يمتع بمرأى وجهها النظرا
– ضلاعةُ حيّ من خُزاعة حرّكت * * * * * إليه رسول الله والحيّ رابض
– ضَلالٌ ما رَأَيتُ مِنَ الضَلالِ * * * * * مُعاتَبَةُ الكَريمِ عَلى النَوالِ
– ضَلالاً لَها ماذا أَرادَت إِلى الصَدِّ * * * * * وَنَحنُ وُقوفٌ مِن فِراقِ عَلى حَدِّ
– ضَلَّلت أبناء البلاد بأسطر * * * * * ملأت قلوب الغافلين ضلالا
– ضلوعٌ بحب الهاشمي فوائضُ * * * * * ولمْ لا يجيشُ الصدرُ والصبر غائض
– ضَمانٌ عَلى عَينَيكِ أَنِّيَ لا أَسلو * * * * * وَأَنَّ فُؤادي مِن جَوىً بِكِ لا يَخلو
– ضمانٌ عليه أن تؤوب جيوشه * * * * * بمصطلقيات فبكرُ وفارض
– ضمائرُ حبّ في النبي محمدٍ * * * * * لها ماحضٌ من كلِّ شرب وماحض
– ضمختُ بأمداح النبي قصائدي * * * * * ففاحَتْ بها أعطافها والمآبض
– ضممتُ إلى أمداحه غزواته * * * * * فأوحى بها برقٌ وعرَّضَ عارضُ
– ضُمّي قِناعَكِ يا سُعادُ أَو اِرفَعي * * * * * هَذي المَحاسِنُ ما خُلِقنَ لِبُرقُعِ
– ضَنَّ الطَبيبُ عَلى المَريـ * * * * * ـضِ المُبتَلى بِدَوائِهِ
– ضوا نحوه أصحابُه يوم ذلكم * * * * * على بيعة الرضوان والعزم ناهض
– ضوامُره من بعد ذاكَ سرتْ به * * * * * برسم اعتمارِ ثم صدّت عوارض
– ضياءٌ كما تبدو النجومُ وحُجّةُ * * * * * تجلّت بها تلك الأمور الغوامضُ
– ضِياء كَمال الدين أَبدى بَشائرَهْ * * * * * لِدَولة من بِالعدل فاقَ الأَكاسرَهْ
4
– ضاق صدري لما أتى * * * * * لوجودي به القضا
– ضقتُ ذرعاً بموجودي * * * * * بعد ما كنت في فضا
– ضرري لم يكن سوى * * * * * عفوه حين غمضا
– ضرّني ما به أتى * * * * * من حديثٍ وأمرضا
– ضررٌ قوله عفا * * * * * رحمةً بي عما مضى
– ضمني ضمةً فما * * * * * قلتُ هذا إلا مضى
– ضدَّ ذا لو رأيته * * * * * كنت في الحالِ مُعرضا
– ضاربٌ البابِ جاهل * * * * * يطلبُ العفوَ والرضى
– ضربَ النحلَ مُخبراً * * * * * عنه فينا بما قضى
– ضربَ العلمُ خيمتَه * * * * * ساعةً ثم قوّضا