أبيات شعر تبدأ بحرف الظاء
1
– ظَأرتُ عَلَى وَعظِ النَّصِيح مَسامِعاً * * * * * لها ألسُنٌ للحَألِ في الحُبِّ أوعَظُ
– ظُبَا الحُبِّ قد سَلَّت عَلَى القَلبِ بِيضَها * * * * * وَحُكمُ الهَوى مُذ كانَ حُكمٌ مُغَلَّظُ
– ظُبا جيشه حفّت بنجران غازياً * * * * * فجلّ به شهرين يُحمي ويُحفظ
– ظباءُ مآقيها من الدمع فُيّضٌ * * * * * وأسُد تراقيها من الروع فيّظ
– ظَبيٌ إذا قَتَل النُّفُوسَ بصارمٍ * * * * * من طَرفِه رَضِيَت بِقُبلَته ديَه
– ظَبيٌ لِقَتلي سَلَّ صارِمَ لَحظِهِ * * * * * فَصرعتُ مِنهُ وَإِنّني لَقتيلُ
– ظعائنهم لولا الشفاعةُ أصبحت * * * * * سبابا وما في القوم من يتلفظ
– ظعنت إلى أرض الرسول بخاطم * * * * * فأحفظت أعدائي وما زلتُ أُحفظ
– ظعَنتُ بِسِرِّي عَن سِواكَ لأَنَّني * * * * * رَأيتُكَ سِرَّ السرِّ مِن حَيثُ الحظُ
– ظفرتُ بما أمّلت من مدحِ سيِّد * * * * * تُقرّظُ أسماع الورى اذ يقرظ
– ظَفَرتُ بِوَصلٍ لَم يَدُم لِي زَمَانُهُ * * * * * وَيُذهِبُ لَذَّاتِ المَنَامِ التَّيَقّظُ
– ظَفَرتَ مِنَ الدُنيا بِجيفَةِ مَيِّتٍ * * * * * فَما لَكَ بُدٌّ مِن مُعاشَرَةِ الكَلبِ
– ظَلّ التَهاني بِرَوض العَدل مَمدودُ * * * * * وَطالع الدَولة الغَراء مَسعودُ
– ظِلُّ اليَسارِ عَلى العَبّاسِ مَمدودُ * * * * * وَقَلبُهُ أَبَداً بِالبُخلِ مَعقودُ
2
– ظَلَّ يُلقِي في قلبِهِ العِلمُ مَدّاً * * * * * وعلى وَجهِهِ السَكينةُ جَزْرا
– ظِلالُ الأماني والأمانُ تفيأت * * * * * بأحمدَ خير الخلقِ والكلُّ قائظ
– ظلالُ أمانِ المصطفى غيّضت بها * * * * * دموعَ يهودٍ والقنا يتغيظ
– ظلامُ دياجي الكفر زاحَ بنوره * * * * * فلا عينَ إلا وهي ترنو وتجحظ
– ظلامُ ظلاماتِ العباد بنوره * * * * * تجلّت وزالتْ بالإخاءِ الحفائظ
– ظلاماتُ أهل الكفر مرفوعةٌ به * * * * * فيطلقُ عنهم كلَّ باغ ويلفظ
– ظلاماتُهم بالعدل زالت وغيضت * * * * * دموعهُم والعدلُ للجوْر غائظ
– ظلعتُ عن التوفيق مالك لم تزرْ * * * * * رسولك ما هذي الطباع الغلائظ
– ظَلَلتُ أعَاني فيك ضِدَّينِ للهَوَى * * * * * بِجَفنِيَ مُشتٍ والفُؤاَدُ مُقَبَّظُ
– ظللتُ لديها بالضمير وعاقني * * * * * عن السير أقدار تشق وتبهظ
– ظَلَلنا به بعدَ الضلالةِ في هدى * * * * * وحيّت به تلك النفوس الفوائظ
– ظُلمٌ لِذا اليَومِ وَصفٌ قَبلَ رُؤيَتِهِ * * * * * لا يَصدُقُ الوَصفُ حَتّى يَصدُقُ النَظَرُ
– ظُلِمتُ بتكليفِ التَّحفُّظِ في الهوَى * * * * * ومن رَكِبَ الأهوالَ لا يتحفَّظُ.
– ظَلَمَت عَينُكِ عَيني إِنَّها * * * * * بادَلَتها بِالرُقادِ الأَرَقا
– ظلمت لعمر الله نفسك كم عسى * * * * * تغاضبها مظلومة وتغائظ
3
– ظَلموهُ في تَشبيهِهِم شَمسَ الضّحَى * * * * * بِخُدُودِهِ الحُسنى فَآذوا عاشِقَه
– ظلوم العدى مثل الظليم تشرداً * * * * * وفعلاته الشوى جوافٍ وشائظ
– ظَلوم مَحاجِرِ الحَدَقَه * * * * * مَليحٌ وَالَّذي خَلَقَه
– ظَلومُ يا تِلكَ الفَتاةُ الَّتي * * * * * زَيَّنتِ الدُنيا بِمَرآها
– ظَلومُ يا مُنيَةَ مَولاها * * * * * يا زينَةَ الدُنيا وَمَهناها
– ظليفٌ بأقصى الغرب أمستْ جفونه * * * * * وهنَّ شوات والظلوع قوائظ
– ظليمٌ جزوع بالصفير لجبنه * * * * * يروح مع الأرواح والروح فائظ
– ظِماءُ الورى أضحوا رواءً بجُوده * * * * * ويُبْسُ نبات الأرض أصبح ينشظ
– ظَمِئتُ وأَجفانِي بدَمعِيَ فُيَّضُ * * * * * وَعِشتُ وأَضلاعي بِرُوحيَ فُيَّظُ
– ظنَّ العذولُ أدمعي تناثرت * * * * * حُمراً لعمري غَرَّه ما يُبصرُه
– ظَنَّ أني أفَقْتُ مِنْ أشْواقي * * * * * إذْ رَآنِي لَمْ أشْكُهُ ما أُلاقِي
– ظنابيبُها قد حُرّفت في رؤوسها * * * * * كأعين حيّات عطاش تلظلظ
4
– ظَنَنَّا الَّذِي نادى مُحِقَّا بمَوْتِهِ * * * * * لِعُظْمِ الَّذِي أَنْحَى منَ الرزءِ كاذِبَا
– ظَنَنتُ الهَوَى سَهلاً فَلمَّا اخَتَبرتُهُ * * * * * رَأيتُ المَنَايا حَولَهُ تَتَلمَّظُ
– ظُنونُ الركايا كم أماهت بيمنه * * * * * وكم ظللته السُّحب وهوَ مقيظُ
– ظنونُ يهودٍ خيبت في امتناعهم * * * * * وكانوا نياماً قبل ذاك فأوقظوا
– ظُنُوني أبَت إلاَّ هَواكَ ورُبَّما * * * * * عَنِيتُ بِحِفظِ السرِّ والسرُّ يُحفَظَ
– ظهرتُ بإملاء المعالي وحفظها * * * * * على كلِّ من يملي المعالي ويحفظ
– ظَهرتُ بِسِرٍّ فاضَ دَمعي بِشَرحِهِ * * * * * وَكم ناطِقٍ حَالاً وما يَتَلَفَّظُ
– ظَهَرَت عَلَيهِم مِن بَواطِنِ سِرِّهِ * * * * * كاساتُ بِشرٍ كُلُّها راحَاتُ
– ظهور عبادِ اللّه شدت بدينه * * * * * ويرتعدُ السهُم الصليبُ فيرعظ
– ظهورٌ على الأعداء ثم غزا إلى * * * * * بني قينقاع ثم خانوا وأغلظوا
– ظهيرُ عباد اللّه مظهرُ دينه * * * * * بكلِّ سنان غَربُه يتلمظ
– ظهيرةُ ذاك الجيش أصلتهم لظى * * * * * فكلُّهم من شدّة اللفحِ يُلفظ
– ظوالع تلكَ الخيل صحت فكلُّها * * * * * ظليعٌ أغرُّ الوجه أرتم ألمظ
– ظواهرُ آياتٍ تقصُ مواعظاً * * * * * ومن لم يعظْهُ القولُ فالسيف أوعظ