أشعار تبدأ بحرف الغين
1
– غابَ الهِلالُ السَعيدُ عَنّي – * – * – * – * – وَأُسكِتَ الجَوهَرُ المُناغي
– غالَ في الحُب وَاطرح عَنكَ قَوماً – * – * – * – * – عَن طَريق السَداد وَالحَق زاغوا
– غالب غافر تَقي نَقي – * – * – * – * – ظاهر في وضوئه أَسباغ
– غالَبَني الدَهرُ في حَبيبي – * – * – * – * – وَما رَغَت لِلنّوى رَواغِ
– غاية الفَوز وَالسعادة مِنهُ – * – * – * – * – قَد أَتتنا إِذ كانَ مِنهُ البَلاغ
– غايَةَ آمالِيَ اِستَجِب لي – * – * – * – * – أَينَ الَّذي فيكَ مِن بَلاغِ
– غب عَن الكَون قَد أَتاكَ البَلاغ – * – * – * – * – وَصفا الوَقت وَالشَراب مساغ
– غدا المصطفى من بعد خيبر عامداً – * – * – * – * – لعمرته فضلاً من اللّه أسبغا
– غَداةَ أَجابَت عيسُنا داعي النَوى – * – * – * – * – وَوَدَّعَني بَدرٌ مِنَ السجفِ بازِغُ
– غداةَ نعى المختار زيداً وجعفراً – * – * – * – * – يليه وعبد الله في تلكم الوغى
– غدوتُ بأخبار الرسول قلوبكم – * – * – * – * – وصُغتُ لكمْ هذا العطاء المسوغا
– غَذّاهُ ماءُ النَعيمِ لكِن – * – * – * – * – ذَوى وَمذويهِ غَيرُ باغِ
– غُر يا مُصابي بِهِ وَأَنجِد – * – * – * – * – كلَّ فُؤادٍ إِليَّ صاغِ
2
– غرابُ النوى نادى بهم فتفرّقوا – * – * – * – * – فما لهم شربُ من الأمن سائغُ
– غرارُ حسامِ المصطفى في رقابهم – * – * – * – * – تريقُ دماً من بغيهم قد تبيغا
– غرار حُسام المصطفى قهرَ العدا – * – * – * – * – ومن هوَ عن نهج الشريعة زائغُ
– غِرار كراهم من مخافِ غراره – * – * – * – * – تولّي فما في القوم بالخوف هابغ
– غرارةُ قومِ غرَّهم طولُ أمنهم – * – * – * – * – وعشياتُ خفضٍ كلُّهن رفائغُ
– غرامُهم بالحربِ كانَ حسادةً – * – * – * – * – بها صبغوا إن الغرام لصابغُ
– غرامي شديدٌ واشتياقي مُبّرحٌ – * – * – * – * – فياليتني أعطى السبيل فأبلغا
– غرائبُ آياتِ النبي محمدٍ – * – * – * – * – هُدىً لأولي الألباب إن زاغ زائغُ
– غرائب لو سارت به الريح لم تكن – * – * – * – * – تبلغها لكنَّ جبريل بلّغا
– غرائرُ من للفضل فرَّغ قلبَه – * – * – * – * – وفي قالبِ الإحسان والحسن أفرغا
– غَرُبَت بِالمَشرِق الشَم – * – * – * – * – سُ فَقُل لِلعَينِ تَدمَع
– غَربي وَشَرقي تَحَدَّياني – * – * – * – * – حَتّى بَغى القُربَ كُلُّ باغِ
– غرستُ بأقلامي مدائح أحمدٍ – * – * – * – * – فمن يجْنِها يشْهد بأني نابغُ
– غرفتُ لكم منذلكَ البحرِ غرفةً – * – * – * – * – تكون مع اللفظ البليغ تبلغا
3
– غرورُهم دلاَّهم بغروره – * – * – * – * – فولّوا فزالت بالأيادي الصوابغ
– غَريبُ الهَوى فِي راحَتَيهِ كتابُهُ – * – * – * – * – وَلكِنَّهُ قَلَّ الأمِينُ المُبَلِّغُ
– غريتُ أَنا وَالعاشِقونَ بِحُبِّهِ – * – * – * – * – وَفي مِثلِهِ عُذرُ المُحِبّينَ سائِغُ
– غريت بأمداحِ النبي محمدٍ – * – * – * – * – فطوبى لمن ألقى لي السمع أوصغا
– غريتُ بأوصافي لها فكأنما – * – * – * – * – أنا سابكٌ للتبر أو أنا صائغ
– غَريرٌ شَمَمتُ المِسكَ مِن فيهِ سحرَةً – * – * – * – * – فَقُلتُ لَهُ هَل أَنتَ لِلمِسكِ ماضِغُ
– غَريقُ جُفونٍ أو حَريقُ جَوانحٍ – * – * – * – * – فَها أنَالاَ انفَكُّ أُضحِي وأنشَغُ
– غريمُ تقاضى خاطر قلَّ جدّه – * – * – * – * – وهلْ لأديم حين يحلمُ دابغ
– غزا بعدها أصحابُهُ بعدَ مؤتةٍ – * – * – * – * – فماتَ من اختار الشهادةَ وابتغى
– غَزالٌ تَحَلّى بِالبَهاءِ وَبِالسَّنا – * – * – * – * – وَناهيكَ مِن حليٍ لَهُ اللَهُ صائِغُ
– غَزَتني عُيونٌ أَيَّدَتها عَلى دَمي – * – * – * – * – عَقارِبُ مِسكٍ لِلقُلوبِ لَوادِغُ
– غَسَلَتهُ إِذ جَرى بِدَمعي – * – * – * – * – وَكَيفَ أَرقيهِ وَهوَ طاغِ
– غَضَضتُ جُفوني عَن سَناهُ مَهابَةً – * – * – * – * – وَفي القَلبِ شَيطانٌ مِنَ الحُبِّ نازِغُ
– غَضَضتُ جُفونِي عَن سِواكَ لأنَّني – * – * – * – * – رَأيتُ فُؤادِي مِنكَ لا يتفرَّغُ
– غَطّاهُ مِن أَنفِهِ وَفيهِ – * – * – * – * – وَمُقلَتَيهِ دَمُ الدِماغِ
– غِظتُ حَسودي فَظَلَّ يَلغى – * – * – * – * – في شَرَفي وَالحَسودُ لاغِ
– غفر اللَه زلتي وَحَباني – * – * – * – * – بِمَديحي لَهُ فَفيهِ يُصاغ
– غفرتُ ذنوبَ الدهرِ إن زرت طيبة – * – * – * – * – وعفّرت خدي في ثراها ممرغا
– غفلوا عَن حَبيبهم فَلِهَذا – * – * – * – * – قَد وَهى عَزمَهُم وَطاشَ الدِماغ
4
– غَفَوتُ لَعَلِّي أن أرَى مَن أُحِبُّهُ – * – * – * – * – وأينَ الكَرَى مِن سَاهرٍ يتمَرَّغُ
– غَلا الحُبُّ فابذُل فيهِ نَفسَكَ طَائعاً – * – * – * – * – لَعَلَّكَ إن يمَّمتَ حِبَّكَ تَبلغ
– غلا ولغى من خصَّ بالمدح غيره – * – * – * – * – ومن يَغْلُ في مدح النبي فما لغا
– غلالَةً أَضرَمَت غَليلي – * – * – * – * – حَمراء مَقبوحَةَ الصِباغِ
– غُلامِيَّةٌ مُسْبَلٌ صُدْغُها – * – * – * – * – لها وَجْنةٌ مُشْبَعٌ صِبْغها
– غُلبٌ تَشَذَّرُ بِالذُحولِ كَأَنَّها – * – * – * – * – جِنُّ البَدِيِّ رَواسِياً أَقدامُها
– غَلَبتُ عَدُوّي حُجَّةً بِجُفونِهِ – * – * – * – * – وَهَل حُجَجُ العُشّاقُ إِلّا بَوالِغُ
– غَلبتَ عَلِى قَلبي وسَمعِي ونَاظِري – * – * – * – * – فَحُكمُكَ في سِرِّي وجَهرِي يُسَوَّغُ
– غلبتُ فحولَ الشعر لمّا مدحتُه – * – * – * – * – فكنتُ من الجعدي في المدح أنبغا
– غَلِطتُ وقَد عَرَّضتُ قَلبِي للهَوى – * – * – * – * – فأصبَحَ مِن كُلِّ الجَوانبِ يُلدغُ
– غلهم غالهم فَمهما تبدى – * – * – * – * – منهل عَن شرابه العَذب راغوا
– غليلُ الأسَى عَمَّا أُكِنُّ مُتَرجِمٌ – * – * – * – * – وإنَّ لِسَانَ الحَالِ أمضَى وأبلَغُ
– غليلُ الورى في الحشر يُشفى بحوضه – * – * – * – * – فللّه ما أصفى وأحلى وأسوغا
– غمامُ يديه ديمةٌ بعدَ ديمةٍ – * – * – * – * – إذا ملأ الغيطان عاد فأفرغا
– غن وَامدح إِذا مَدحت نَبياً – * – * – * – * – حُبه في القوى لَهُ أَفراغ
– غَنية الطالِبين كنز المَعالي – * – * – * – * – حلية قَد أَجادَها الصواغ
– غنيتُ بها عن مدحِ كلِّ مملك – * – * – * – * – فألفيتُ حال العيش أهنا وأرفغا
– غَنِيمَةُ أهلِ الحُبِّ سُهدٌ ومَدمَعٌ – * – * – * – * – كذاكَ هِلالُ الحُبِّ في القَلبِ يَنزغُ
– غوادٍ سقت أرضاً مواتاً فأصبحتْ – * – * – * – * – بيمن رسولِ اللّه روضاً مُمتغاً
– غَوى القَلبُ فيهِ وَهوَ لَولاهُ راشِدٌ – * – * – * – * – وَمَلآن مِنهُ وَهوَ لَولاهُ فارِغُ
– غوى كلُّ جبّار فصالَ بعزّه – * – * – * – * – فلما رأى عزَّ الهدى عالياً ثغا
– غِياباتُ قَلبِي للمحبَّةِ مَطلَعٌ – * – * – * – * – ولا شَكَّ أنَّ الصَّابَ بالرَّغمِ يُمضَغُ
5
– غيابة أهل الأرض زاحت بنوره – * – * – * – * – وغطى ضمان الجهل أجفان من طغى
– غياثُ الورى هذا النبي وغيثهم – * – * – * – * – فما يحرم الرحمن سوى ظالم بغى
– غَير بدع إِذا مَدَحت رَسولاً – * – * – * – * – بِثناه أَهل السَماء تَناغوا
– غَيَّرتِ العَينُ مِنهُ باعاً – * – * – * – * – أَزهى فَأَزرى بِكُلِّ باغِ
– غَيري يَسوغُ المُحالُ فيهِ – * – * – * – * – وَالحَقُّ أَولى بِالانسِياغِ
– غَيَّضتُهُ ما اِستَطَعتُ حَتّى – * – * – * – * – زادَ وَأَفضى إِلى الفَراغِ
– غيلانُ دانَت لَهُ القَوافي – * – * – * – * – وَلَم يَصُغ شِعرَهُ مصاغي
– غَيورٌ أَبوهُ كَيفَ لي بِلِقائِهِ – * – * – * – * – وَمِن حَولِهِ سُمرُ القَنا وَالسَوابِغُ