أقوال وحكم عن بر الوالدين
حكم قصيرة عن بر الوالدين
– وَاخْضَعْ لأُمِّكَ وَارْضِهَا فَعُقُوقُهَا إِحْدَى الكِبَرْ.
– قلب الأم هوَّة عميقة ستجد المغفرة دائما في قاعها.
– لا ينبغي لك أن ترفع يديك على والديك.
– برّ الوالدين أن تبذل لهما ما ملكت ، وتعطيعهما فيما أمراك ما لم يكن معصية.
– بات أخي يصلي ، وبتُّ أغمز قدم أمي ، وما أحبُّ أن ليلتي بليلته.
– اكسب طاعة ابنك بطاعة والديك ، لا يُغلق أمامك باب إلا و مفتاحه ببرّ والديك.
– الوالدان زهرتان تفوحان بال برّ وتذبلان بالعقوق فإختر لوالديك.
– إن برّ الوالدين بعد الصلاة على وقتها مباشرة في أحب الأعمال إلى الله.
– أظهر التودد لوالديك … وحاول إدخال السرور إليهما بكل ما يحبانه منك.
– يا منَ تحت قدميك جنتيَ : أعذريني أن قصّرتُ يوماً.
– أسهل الطرق لإرضاء ربك، أرضي والديك.
– تسقط الرجولة إذا إرتفع صوتك على من تعب في تربيتك.
– برّ الوالدين ليس شعارات ترفع إنما هو تطبيق عملي.
– إذا جَعلك والديك أميراً مُدللاً في صِغرك . . فَإجْعلْهُم مُلوكاً في كِبرك.
– كما أعطوك حقك في ضعفك فلا تنس حقهما في ضعفهما.
– برّ الأم والأب طريق للدخول الجنة . . إذا تريد أن يبرك أبنائك فبرّ والديك.
– والله! لو ألنت لها الكلام، وأطعمتها الطعام، لتدخلن الجنة ما اجتنبت الكبائر.
أقوال في بر الوالدين
– عليكَ ب برّ الوالدين كليهما . . و برّ ذوي القربى و برّ الأباعدِ . . ما في الأسى من تفتت الكبدِ . . مثلُ أسى والدٍ على ولدِ.
– لما ماتت أم إِياس بن معاوية بكى عليها ، فقيل له في ذلك فقال : كان لي بابان مفتوحان إلى الجنة فأغلق أحدهما.
– اللهم إجعل أمي ممن تقول لهآ النار : أعبري فإن نورك أطفئ ناري . . وتقول لها الجنة : أقبلي فقد اشتقت إليك قبل أن أراكِ.
– كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول : احذروا دعاء الوالدين ! فإن في دعائهما النماء والانجبار والإستئصال والبوار.
– من حق الوالدين بعد موتهما : الصلاة عليهما ، والإستغفار لهما ، وإنفاذ عهدهما ، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما ، وإكرام صديقهما .
– سألوني : أيهما أجمل؟ أمك أم القمر؟ قلت لهم : إذا رأيت القمر تذكرت أمي . . وإذا رأيت أمي نسيت القمر.
– إن والديك أحسناً إليك في ضعفك وربياك حتى بلغت أشدك . . أتقلب لهما ظهر المجن عند حاجتهما إليك ؟ فأحسن إلى من أحسن إليك.
– من قال أفٍ فقد عق والديه . . فكيف بمن قال أعظم من ذلك . . وكيف بمن قاطعهما أو أساء إاليهما.
– كل معصية تؤخر عقوبتها بمشيئة الله إلى يوم القيامة إلا العقوق ، فإنه يعجل له في الدنيا، وكما تدين تدان.
– عن محمد بن سيرين ، قال: ( من مشى بين يدي أبيه فقد عقه ، إلا أن يمشي يميط الأذى عن طريقه. ومن دعا أباه باسمه فقد عقه، إلا أن يقول: يا أبت).
– لا ينبغي للإبن أن يتضجر منهما ولو بكلمة أف . . بل يجب الخضوع لأمرهما، وخفض الجناح لهما، ومعاملتها باللطف والتوقير وعدم الترفع عليهما.
أبيات في بر الوالدين
– أَطِعِ الإِلَهَ كَمَا أَمَرْ * * * * * وَإمْلأْ فُؤَادَكَ بِالحَذَرْ
وَأَطِعِ أَبَاكَ فَإِنَّهُ * * * * * رَبَّاكَ مِنْ عَهْدِ الصِّغَرْ.
– الأُمُّ مَدْرَسَةٌ إِذَا أَعْدَدْتَهَا * * * * * أَعْدَدْتَ شَعْباً طَيِّبَ الأَعْرَاقِ
الأُمُّ رَوْضٌ إِنْ تَعَهَّدَهُ الحَيَا * * * * * بِالرِّيِّ أَوْرَقَ أَيَّمَا إِيْرَاقِ
الأُمُّ أُسْتَاذُ الأَسَاتِذَةِ الأُلَى * * * * * شَغَلَتْ مَآثِرُهُمْ مَدَى الآفَاقِ.
– العَيْشُ مَاضٍ فَأَكْرِمْ وَالِدَيْكَ بِهِ * * * * * والأُمُّ أَوْلَى بِإِكْرَامٍ وَإِحْسَانِ .
وَحَسْبُهَا الحَمْلُ وَالإِرْضَاعُ تُدْمِنُهُ * * * * * أَمْرَانِ بِالفَضْلِ نَالاَ كُلَّ إِنْسَانِ.
– أَحِنُّ إِلَى الكَأْسِ التِي شَرِبَتْ بِهَا * * * * * وأَهْوَى لِمَثْوَاهَا التُّرَابَ وَمَا ضَمَّا.
أقوال رائعة عن بر الوالدين
– إن الله تعالى قسّم هذه الحقوق وجعلها مراتب، وأعظم تلك الحقوق الحق العظيم بعد حقّ عبادة الله تعالى وإفراده بالتوحيد، وهو الحقّ الذي ثنّى به سبحانه وما ذكر نبيًّاً من الأنبياء إلاّ وذكر معه هذا الحقّ الذي من أقامه، يكفر الله به السيئات ويرفع الدرجات، ألا وهو الإحسان للوالدين.
– إن رجلاً من أهل اليمن حمل أمه على عنقه، فجعل يطوف بها حول البيت، وهو يقول : إني لها بعيرها المدلل إذا ذعرت ركابها لم أذعر وما حملتني أكثر ثم قال لابن عمر : أتراني جزيتها؟ فقال ابن عمر رضي الله عنهما: لا، ولا بزفرة واحدة من زفرات الولادة.
– ما من مؤمن له أبوان فيصبح ويمسي وهو محسن إليهما إلا فتح الله له بابين من الجنة.
– إن الله ليعجل هلاك العبد إذا كان عاقاً لوالديه ليعجل له العذاب ، وإن الله ليزيد في عمر العبد إذا كان باراً ليزيد براً وخيراً.
– أيها الابن .. الوالدان بابان – للخير- مفتوحان أمامك فاغتنم الفرصة قبل أن يغلقا ! واعلم أنك مهما فعلت من أنواع ال برّ بوالديك ، فلن ترد شيئا من جميلهما عليك !
– اللهم إني أسألك أن ترزق والدي و جميع الوالدين نورك يوم تقوم الساعة و ترزقهم شفاعة سيد المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
– إن من عظم حق الوالدين أن قرن الله حقهما بحقه في كتابه الكريم ، وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم . . فالله له نعمة الخلق والإيجاد ، والوالدين لهما – بعد الله – نعمة التربية والإيلاد.
– بني . . إن لم تبرني بعد كهولتي فمتى يكون برك لي ؟! بني . . تذكر أن أولادك سيكونون لك كمثلك لي . . وكما تدين تدان.
– عن الزهري، قال: كان الحسن بن علي لا يأكل مع أمه، وكان أ برّ الناس بها، فقيل له في ذلك، فقال: (أخاف أن آكل معها، فتسبق عينها إلى شيء من الطعام وأنا لا أدري، فآكله، فأكون قد عققتها). وفي رواية: (أخاف أن تسبق يدي يدها).
