أشهر أقوال عمر بن الخطاب

عمر بن الخطاب

صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وثاني الخلفاء الراشدين، هو عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي، أمير المؤمنين ، أبو حفص القرشي العدوي، لُقِّب الفاروق رضي الله عنه، وهو من أشهر الأشخاص في التاريخ الإسلامي، ومن أفضل القادة، وكان له تأثير كبير، وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة، تولّى الخلافة بعد وفاة أبي بكر الصديق رضي الله عنه

نصائح عمر بن الخطاب

• لا يعجبكم من الرجل طنطنته، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس، فهو الرجل.

• عليك بالصدق وإن قتلك.

• تعلموا المهنة فإنه يوشك أن يحتاج أحدكم إلى مهنته.

• عليكم بذكر الله تعالى فإنه دواء وإياكم وذكر الناس فإنه داء.

• تعلموا العلم وعلموه الناس وتعلموا الوقار والسكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم.

• ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه.

• وإذا عرض لك أمران: احدهما لله والآخر للدنيا، فآثر نصيبك من الآخرة على تصيبك من الدنيا، فأن الدنيا تنفد والآخرة تبقى.

• الأمور الثلاثة: أمر أستبان رشده فاتبعه، وأمر استبان ضره فأجتنبه، وأمر أشكل أمره عليك، فرده إلى الله.

• إن كان لك دين فإن لك حسباً، وإن كان لك عقل، فإن لك أصلاً، وإن كان لك خلق، فلك مروءة، وإلا، فأنت شر من الحمار.

• من كثر ضحكه قلت هيبته، ومن مزح استخف به ، ومن أكثر من شيء عرف به، ومن كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه قل حياؤه، ومن قل حياؤه قل ورعه، ومن قل ورعه مات قلبه.

• جالسوا التوابين فإنهم أرق شيء أفئدة.

• لولا ثلاث لأحببت أن أكون قد لقيت الله، لولا أن أسير في سبيل الله عز وجل، ولولا أن أضع جبهتي لله، أو أجالس أقواماً ينتقون أطايب الحديث، كما ينتقون أطايب التمر.

• لا تكلم فيما لا يعنيك، واعرف عدوك، وأحذر صديقك إلا الأمين، ولا أمين إلا من يخشى الله، ولا تمشي مع الفاجر، فيعلمك من فجوره، ولا تطلعه على سرّك، ولا تشاور في أمرك إلا اللذين يخشون الله عزّ وجلّ.

• خذوا حظكم من العزلة.

• لا تنظروا إلى صيام أحد ولا صلاته، ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث، وأمانته إذا ائتمن، وورعه إذا أشفى.

• تعلموا العلم، وتعلموا للعلم السكينة والوقار والحلم، وتواضعوا لمن تتعلمون منه، وليتواضع لكم من يتعلم منكم، ولا تكونوا من جبابرة العلماء، فلا يُقوَّم علمكم بجهلكم.

• اخشوشنوا، وإياكم وزي العجم: كسرى وقيصر.

• استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر.

• أغمِضْ عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ، وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ، فقد رأيتُ مصَارعَها، وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها، وكيف عَريَ مَن كَسَت، وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت.

• العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في العرب منها.

أدعية عمر بن الخطاب 

• اللهم اقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه.

• اللهم أشكو إليك جَلد الفاجر، وعجز الثقة.

• كان آخر دعاء عمر رضي الله عنه في خطبته: اللهم لا تدعني في غمرة، ولا تأخذني في غرة، ولا تجعلني مع الغافلين.

 • اللهم إن كنت تعلم أني أبالي إذا قعد الخصمان بين يدي على من كان الحق من قريب أو بعيد فلا تمهلني طرفة عين.

أقوال عمر بن الخطاب الخالدة

• من قال أنا عالم فهو جاهل.

• إذا كان الشغل مجهدة فإن الفراغ مفسدة.

• نحن أُمّة أراد الله لها العِزّة.

• لاتنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتُمِن أدى، وإذا أشفى (أي هم بالمعصية) ورع.

• لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة.

• ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه.

• إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء.

• ربّ أخ لك لم تلده أمك.

• أصابت امرأة وأخطأ عمر.

• إذا أسأت فأحسن، فغني لم أر شيئا أشد طلباً ولا أسرع دركا من حسنة حديثة لذنب قديم.

• من قال أنا عالم فهو جاهل.

• رحم الله من أهدى إليّ عيوبي.

• لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يحبون الناصحين.

• إذا سمعت الكلمة تؤذيك، فطأطئ لها حتى تتخطاك.

• أخوف ما أخاف عليكم: شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه.

• لأعزلن خالد بن الوليد والمثنى (مثنى بني شيبان) حتى يعلما أن الله إنما كان ينصر عباده، وليس إياهما كان ينصر.

• كنتم أذل الناس، فأعزكم الله برسوله، فمهما تطلبوا العز بغيره يذلكم الله.

• إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل، ولكن الدين الورع.

• إنا قوم أعزنا الله بالإسلام، فلا نطلب العز في غيره.

• إن الحكمة ليست عن كبر السن، ولكن عطاء الله يعطيه من يشاء.

أقوال عمر الفاروق رضي الله عنه

• كل عمل كرهت من أجله الموت فاتركه، ثم لا يضرك متى مت.

• مكسبة فيها بعض الدناءة خير من مساءلة الناس.

• من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به.

• ما وجد أحد في نفسه كبراً إلا من مهانة يجدها في نفسه.

• أفضل الزهد إخفاء الزهد.

• إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء.

• ليس العاقل الذي يعرف الخير من الشر، ولكنه الذي يعرف خير الشرّين.

• أحب الناس إليّ من رفع إليّ عيوبي.

• لا تعتمد على خلق رجل حتى تجربة عند الغضب.

• ذكر الله عند أمره ونهيه خير من ذكر باللسان.

• أخوف ما أخاف على هذه الأمة، من عالم باللسان، جاهل بالقلب.

• كتب عمر رضي الله عنه إلى سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه: يا سعد، إن الله إذا أحب عبداً حببه إلى خلقه، فاعتبر منزلتك من الله بمنزلتك من الناس.

• إن لله عباداً، يميتون الباطل بهجره، ويحيون الحق بذكره، رغبوا فرغبوا، ورهبوا فرهبوا، خافوا فلا يأمنون، أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا فخلطوا بما لم يزايلوا، أخلصهم الخوف، فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم، لما يبقى لهم، الحياة عليهم نعمة، والموت لهم كرامة.

• إن الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها، أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى، لهم مغفرة وأجر كريم.

• رأس التواضع: أن تبدأ بالسلام على من لقيته من المسلمين، وأن ترضى بالدون من المجلس، وأن تكره أن تذكر بالبر والتقوى.

• لا أبالي أصبحت غنياً أو فقيراً، فإني لا أدري أيهما خير لي.

• إن من صلاح توبتك، أن تعرف ذنبك، وإن من صلاح عملك، أن ترفض عجبك، وإن من صلاح شكرك، أن تعرف تقصيرك.

• أجرأ الناس، من جاد على من لا يرجو ثوابه، وأحلم الناس، من عفا بعد القدرة، وأبخل الناس، الذي يبخل بالسلام، وأعجز الناس الذي يعجز عن دعاء الله.

• رأى عمر رضي الله عنه رجلاً يطأطئ رقبته، فقال: يا صاحب الرقبة، ارفع رقبتك، ليس الخشوع في الرقاب، إنما الخشوع في القلوب.

• دخل عمر على ابنه عبدالله رضي الله عنهما، وإذا عندهم لحم، فقال: ما هذا اللحم؟، فقال: اشتهيته، قال: أو كلما اشتهيت شيئاً أكلته؟، كفى بالمرء سرفاً أن يأكل كلّ ما اشتهاه.

• كان عمر رضي الله عنه، يقول لنفسه: والله لتتقين الله يا ابن الخطاب، أو ليعذبنك، ثمّ لا يبالي بك. وكان يقول: من اتقى الله لم يصنع كلّ ما تريده نفسه من الشهوات.

• سأل عمر رضي الله عنه رجلاً عن شيء، فقال: الله أعلم، فقال عمر: لقد شقينا إن كنا لا نعلم أن الله أعلم !! إذا سئل أحدكم عن شيء لا يعلمه، فليقل: لا أدري.

• رضي الله عنك أيها الفاروق وأرضاك وجمعنا الله بك في دار كرامته برحمته وهو خير الراحمين.

أشهر أقوال عمر بن الخطاب
  • views
  • تم النشر في:

    حكم وأقوال

  • آخر تعديل:
  • قم بنسخ الرابط المختصر أدناه من زر النسخ لمشاركته:

    https://gnram.com/?p=8741

اقرأ في الموقع