حكم ونصائح وأقوال عائض القرني
أقوال عائض القرني ( للمرأة)
– إذا لم يهرول طفلك عند دخولك بيتك ليستقبلك شوقاً ويحتضنك فرحاً فراجع أخلاقك وتعاملك فإن في تربيتك ورعايتك خللاً وإضطراباً.
– إن المرأة تستطيع أن تفعل بسيرتها وعملها الصالح ما لا تفعله الخطب والمحاضرات والدروس.
– إن قرحة المعدة لا تأتي مما تأكلين ولكنها تأتي ما يأكُلكِ.
– إن كثيراً مما يخافه الناس لا يقع فإن الأوهام في الأذهان أكثر من الحوادث في الأعيان.
– إن لم تستعدي اليوم فليس الغدُ مُلكاً لكِ.
– إن نقدهمُ السخيف ترجمةٌ محترمةٌ لك ، وبقدرِ وزنِك يكُون النقدُ الآثمُ المفتعلُ .
– إنسى الماضي بما فيه فالإهتمام بما مضى وإنتهى حمق وجنون.
– دعي الخلق للخالق والحاسد للموت والعدو للنسيان.
– في كل مكان تجدين ظلاماً في حياتك . . ما عليكِ إلا أن تنيري المصباح في نفسك.
– لا تجعلي من متاعبك وهمومك موضوعاً للحديث … لأنكِ بذلك تخلقين حاجزاً بينك وبين السعادة.
– لا تفضي بمتاعبك إلا لأولائك الذين يساعدونك بتفكيرهم وكلامهم الذي يجلب السعادة.
أقوال عائض القرني ( قصيرة)
– ما مضى فات وما ذهب مات فلا تفكر فيما مضى فقد ذهب و إنقضى.
– جدد حياتك ونوع أساليب معيشتك وغير من الروتين الذي تعيشه.
– تفائل ولا تقنط ولا تيأس وأحسن الظن بربك وانتظر منه كل خير وجميل.
– إبسط وجهك للناس تكسب ودهم وألن لهم الكلام يحبوك وتواضع لهم يجلوك.
– لا تنتظر شكراً من أحد ويكفي ثواب الصمد وما عليك ممن جحد وحقد وحسد.
– لا تضق ذرعاً فمن المحال دوام الحال وأفضل العبادة إنتظار الفرج.
– إذا أصبحت فلا تنتظر المساء وعش في حدود اليوم وإجمع همك لإصلاح يومك.
– تذكر أن ربك وآسع المغفرة يقبل التوبة ويعفو عن عبادهِ ويبدل السيئات حسنات.
– عِش مع القرآن حفظاً وتلاوةً وسمعاً وتدبراً فإنه من أعظم العلاج لطرد الحزن والهم.
– هل سمعت بأن الحزن يعيد ما فات وأن الهم يصلح الخطأ … فلماذا الحزن والهم ؟.
– لأهل السنه عند المصائب ثلاثة فنون : الصبر و الدعاء و إنتظار الفرج.
– الحكيم كالماء لا يصطدم بالصخرة لكنه يأتيها يمنة و يسرة ومن فوقها ومن تحتها.
– إن كنت حافياً فأنظر لمن بترت ساقاه تحّمد ربك على نعمة الرجلين لا تحزن.
– أنت شيءٌ آخرُ لم يسبق لك في التاريخِ مثيلٌ ولن يأتي مثُلك في الدنيا شبيه .
– أنت يا هذا ثقيل وثقيل وثقيل *** أنت في المنظر إنسان وفي الميزان فيل.
– إذا كُنت ذا رأي فكن ذا عزيمه . . فإن فساد الرأي ترددا.
– إن النصر مع الصبر .. وإن الفرج مع الكرب .. وإن مع العسر يسراً.
– عش في حدود يومك وإنسى الماضي والمستقبل.
– إسعد و اطمئن و أبشر و تفائل ولا تحزن.
– إصنع من الليمون شراباً حلواً.
– الجالس علي الأرض لا يسقط.
– الحياة في سبيل الله أعظم من الموت في سبيله .
– الفراغ طريق ناجح للإنتحار.
– الكون بُني على النظام فعليك بالترتيب في ملبسك وبيتك ومكتبك وواجبك.
– إن التحول من الخطأ إلى الصواب مغامرة طويلة ولكنها جميلة.
– إن الله عند المنكسرة قلوبهم.
– إنّ طمأنينة الذهن لا تتأتي إلا مع التسليم بأسوأ الفروض.
– تقول العرب إذا إشتد الحبل إنقطع.
– دَع غداّ حتي يأتيك.
– طبيب يداوي الناس وهو عليل.
– من لم يأنس بــ الله ، لن يأنس بـ شيء آخر.
نصائح عايض القرني
– حافظ على أذكار المناسبات فإنها حفظ لك وصيانه وفيها من الإرشاد والسداد مايصلح به يومك.
– طهر قلبك من الحسد ونقه من الحقد وأخرج منه البغضاء وأزل منه الشحناء.
– إنفرد بنفسك ساعة تدبر فيها أمورك وتراجع فيها نفسك وتتفكر في آخرتك وتصلح بها دنياك.
– أكثر من الإستغفار فمعه الرزق والفرج والذرية والعلم النافع والتيسير وجط الخطايا.
– أنظر إلى من هو دونك في الجسم والصورة والمال والبيت و . . و . . والوظيفة والذرية لتعلم أنك فوق ألووووف الناس.
– أعف عن من ظلمك وصل من قطعك وأعطي من حرمك وإحلم على من أساء إليك . . تجد السرور والأمن.
– داوم على ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كُنت من الضالمين ) فلها سر عجيب في كف الكرب ونبأ عظيم في رفع المحن.
– وزع الأعمال ولا تجعلها في وقت واحد بل إجعلها في فترات وبينها أوقات للراحة ليكن عطاؤك جيداً.
– إفرح بإختيار الله لك فإنك لا تدري بالمصلحة فقد تكون الشدة لك خيراً من الرخاء.
– إحذر المتشائم ؛ فإنك تريه الزهرة فيريك شوكها ، وتعرض عليه الماء فيخرج لك منه القذى ، وتمدح له الشمس فيشكو حرارتها.
– عليك بسؤال الله الحياة الطيبة والعيشة الرضيّة ، وصفاء الخاطر ، وراحة البال.
– لا تغضب ، فإن الغضب يفسد المزاج و يغير الخلق و يسيء العشرة ، ويفسد المودة ، ويقطع الصلة.
خواطر وأقوال عائض القرني
– من أعظم أبواب السعادة دعاء الوالدين فاغتنمه ببرهما ليكون لك دعائهما حصناً حصيناً من كل مكروه.
– الكون بُني على النظام فعليك بالترتيب في ملبسك وبيتك ومكتبك وواجبك.
– إياك والذنوب فإنها مصدر الهموم والأحزان وهي سبب النكبات وباب المصائب والأزمات.
– دع المقادير تجري في أعنتها ولا تبيتن إلا خالي البال . . ما بين غمضة عين وإنتباهتها يغير الله من حال الى حال.
– تعيشُ مهموماً مغموماً حزيناً كئيباً ، وعندك الخبزُ الدافئُ ، والماءُ الباردُ ، والنومُ الهانئُ ، والعافيةُ الوارفةُ ، تتفكرُ في المفقودِ ولا تشكرُ الموجود.
– بالحب تتآلف المجرة، وبالحب تدوم المسرة، بالحب ترتسم على الثغر البسمة، وتنطلق من الفجر النسمة، وتشدو الطيور بالنغمة، أرض بلا حب صحراء ، وحديقة بلا حب جرداء، ومقلة بلا حب عمياء، وأذن بلا حب صماء.
– إذا كنت تريد السعاده فإرضَ بصورتك التي ركبك الله فيها , وإرضَ بوضعك الأسري, وصوتك , ومستوى فهمك , ودخلك , بل إن بعض المربين الزهاد يذهبون إلى أبعد من ذلك فيقولون لك : إرضَ بأقل مما أنت فيه ودون ما أنت عليه.
– الصبر الجميل لا شكوى فيه , والصفح الجميل لا أذى فيه , والهجر الجميل لا عتاب فيه.
– الجليس الصالح المتفائل يهون عليك الصعاب ويفتح لك باب الرجاء ، والمتشائم يسود الدنيا في عينك.
– مهما أختفت من حياتك أمور ظننت إنها سبب سعادتك تأكد إن الله صرفها عنك قبل أن تكون سبب في تعاستك.
– إذا جار الوزير وكاتباه وقاضي الأرض أجحففي القضاء فويل ثم ويل ثم ويل لقاضي الأرض من قاضي السماء.
– إذا أكلت خبزاَ شهياً اليوم فهل يضرك خبز الأمس الجاف الرديء ، أو خبز غد الغائب المنتظر.
– البهجة : وجه جميل و روض أخضر وماء بارد وكِتاب مفيد مع قلب يقدّر النعمة و يترك الإثم و يحب الخير.
– بقدر إكثارك من ذكرهِ ينبسط خاطرك . . يهدأ قلبك . . تسعد نفسك . . يرتاح ضميرك.
– طُرد الرسول صلي الله عليه وسلم من مكة فأقام في المدينة دولة ملأت سمع التاريخ وبصره.
– عمرك يوم واحد ، فلا هو أمس الذي ذهب بخيره وشره ، ولا الغد الذي لم يأت إلى الآن.
– فإذا كان الله هو الرزاق فلم يتملق البشر ، ولم تهان النفس في سبيل الرزق لأجل البشر.
– قد صح في الحديث أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : يضحك ربنا فقال أعرابي : لا نعدم من رب يضحك خيراً.
– لما نسيت الأمة حب القلوب، واشتغلت بحب البطون، رضيت بالدون، وعاشت في هون.
– لو خُيرت بين مال كثير ومنصب خطير . . وبين نفس راضية باسمة لأخترت الثانية.
– نقد الناس لك معناه أنك فعلت ما يستحق الذكر ، وأنك فقتهم علماً أو فهماً أو مالاً أو منصباً أو جاهاً.