أجمل حكم الإمام الشافعي

أجمل حكم الإمام الشافعي

الأمام الشافعي

الإمام الشافعي هو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي المطلبي القرشي، ولد في عام 150 هجري، أحد الائمة الاربعة عند أهل السنة، فهو صاحب المذهب الشافعي في الفقه الإسلامي

حكم قصيرة للإمام الشافعي

– استعينوا على الكلام بالصمت، وعلى الاستنباط بالفكر.

– الحر من راعى وداد لحظة

– السخاء والكرم يغطيان عيوب الدنيا والآخرة.

– العلم ما نفع ، ليس العلم ما حفظ.

– الفقيه .. هو الفقيه بفعله و خلقه ، و ليس بنطقه و مقاله

– اللهم لا تجعل لفاجر علي منة ،فتجعل له في قلبي محبة

– إن الله خلقك حُراً.. فكن حُراً كما خلقك

– بئس الزاد إلى المعاد العدوان على العباد

– ‏خالف هواك فإنَّ الهوى .. يقود النّفسَ إلى ما يُعاب.

– خذ من الصقر ثلاثا : بعد النظر و عزة النفس و الحرية .

– طلب العلم أفضل من الصلاة النافلة

– كلما أدبني الدهر … أراني ضعف عقلي

– كلما ازددت علماً ، كلما ازدادت مساحة معرفتي بجهلي.

– كلما زاد علمك قلّ إنكارك.

– لا بورك لأمة لم يؤخذ فيها حق الضعيف.

– لا ترفع سعرك فيردك الله الى ثمنك

– لو علمت أن الماء البارد يثلم من مروءتي شيئا ما شربت إلا حارا.

– ليس شيء بعد الفرائض أفضل من طلب العلم.

– متاركة السفيه بلا جواب أشد على السفيه من الجواب

– من حقي أن أقول رأيي ومن حق الآخرين مناقشتي.

– مَن سَامى بنفسِهِ فوقَ ما يُساوي؛ ردّه اللهُ إلى قيمتِه.

حكم للإمام الشافعي

– إذا تخلّى الناس عنك في كربٍ فاعلم أن الله يريد أن يتولى أمرك.

– اشد الأعمال ثلاثة : الجود من قلة ، والورع في خلوة ، وكلمة الحق عند من يرجى ويُخاف

– أظلم الظالمين لنفسه: من تواضع لمن لا يكرمه ورغب في مودة من لا ينفعه وقبل مدح من لا يعرفه

– ألا يمكن أن نكون إخوة، وإن لم نتفق في مسألة ؟

– الانبساط إلى الناس مجلبة لقرناء السوء والانقباض عنهم مكسبة للعداوةفكن بين المنقبض والمنبسط

– المرء إن كان عاقلا ورعا أشغله عن عيوب غيره ورعه كما العليل السقيم أشغله عن وجع الناس كلهم وجعه.

– إن الأحمق يعيش ليأكل ، و إن العاقل يأكل ليعيش .. و إن المؤمن يعيش ليعبد الله .

– ان اظلم الناس لنفسه من رغب في مودة من لا يراعي حقه

– أن أستَرْزِقَ بالرّقصِ ، أحبُّ إليّ من أن أستَرْزِقَ بالدِّين.

– إنما العلم علمان : علم الدين وعلم الدنيا , فالعلم الذي للدين هو الفقه والعلم الذي للدنيا هو الطب.

– جمع الحلال على الحرام ليكثره .. دخل الحرام على الحلال فبعثره.

– رأيي صواب يحتمل الخطأ .. ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب.

– رضا الناس غاية لا تدرك, وليس الى السلامة من ألسنة الناس سبيل, فعليك بما ينفعك فالزمه.

– سأصبر حتى يعلم الصبر انني صبرت على شيء امر من الصبر.

– سب رجل الإمام الشعبي، فقال الشعبي : ^[1] إن كنت كاذباً فغفر الله لك ، وإن كنت صادقاً فغفر الله لي

– عجبآ من الناس يبكون على من مات جسده ولا يبكون على من مات قلبه.

– على كل حالٍ أنت بالفضل آخذ وما الفضل إلا للـذي يتفضـل

– قيل للشافعي رحمه الله: أخبرنا عن العقل, يولد به المرء؟ فقال: لا, ولكنه يلقح من مجالسة الرجال, ومناظرة الناس.

– قيل لي: قد أساء إليك فلان ومقام الفتى على الذل عار قلت: قد جاءني وأحدث عذرا دية الذنب عندنا الاعتذار.

– لو أصبتَ تسعاً وتسعين وأخطأت واحدة لترك الناس ما أصبتَ وأسرّوها وأعلنوا ما أخطأت!

– لو أن رجلا عاقلا تصوّف, لم يأت الظهر حتى يصير أحمق

– من سمع بأذنه صار حاكياً، ومن أصغى بقلبه كان واعياً، ومن وعظ بفعله كان هادياً.

– مَن صدقَ في أخيه؛ قَبلَ عِلَلَه، وسدّ خَلَلَه، وغفرَ زلَلَه.

– من طلب الدنيا بعمل الآخرة ، فقد خسرهما .. و من طلب الآخرة بعمل الدنيا ، فقد ربحهما .

– من عرف قدر العلم وضيعه أو توانى في تحصيله حتى فاته فهو المجنون.

– من علامة الصِدق: أن تكونَ لصديقِ صديقِك صديقاً.

– من غلبت عليه شدة الشهوة لحب الحياة ، لزمته العبودية لأهلها ، ومن رضي بالقنوع زال عنه الخضوع.

حكم شعر للإمام الشافعي

– إِذا المرءُ لا يرعَاكَ إِلا تكلفاً  * * * * * *   فدعْهُ ولا تُكْثِرْ عليه التَّأَسُّفا

– احفظْ مَشيبَكَ من عَيبٍ يُدنّسُه * * * * * *   إنَّ البياضَ سَريعُ الحملِ للدَّنَسِ

– إذا ما كنت ذا قلب قنوع * * * * * *   فأنت ومالك الدنيا سواء

– أكثرَ الناسُ في النساءِ وقالوا * * * * * *   إِن حُبَّ النساءِ جهدُ البلاءِ

– إن ربًا كفاك بالأمس ماكان * * * * * *   سيكفيك قي غد مايكون

– تأن ولا تعجل بلومك صاحبا * * * * * *    لعل له عذرا وأنت تلوم

– تَعَاظمَنِي ذنبي فَلَمَّا قَرنْته * * * * * *    بِعَفْوكَ رَبي كَانَ عَفْوَكَ أَعْظَما ..

– تمسّك إن ظفرت بذيل حُرّ * * * * * *    فإنّ الحُرّ في الدنيا قليل.

– تنام عينك والمظلوم منتبه * * * * * *    يدعو عليك وعين الله لم تنمِ

–  جعلوها لجة واتخذوا * * * * * *    صالح الأعمال فيها سفنا

– جَزَى اللهُ الشَّدَائِدَ كُلَّ خَيْرٍ * * * * * *   وَإِنْ كَانت تُغصِّصُنِي بِرِيقِي

  وَمَا شُكْرِي لهَا حمْدًا وَلَكِن * * * * * *   عرفت بها عدوي من صديقي.

– سلامٌ على الدنيا إِذا لم يكنْ بها * * * * * *   صديقٌ صدوقٌ صادق الوعدِ منصفا

– سهرت أعين ونامت عيون * * * * * *    في أمور تكون ولا تكون

فادرأ الهم ما استطعت عن النفس * * * * * *   فحملانك الهموم جنون

إن ربّاً كفاك بالأمس ما كان * * * * * *   سيكفيك في غد ما يكون.

– ضاقت فلمَّا استحكمت حلقاتها * * * * * *   فرجت وكنتُ أظنُّها لا تفرجُ

– فَدَع عنك سوءات الأمور فإنها * * * * * *   حرام على نفس التقي ارتكابها.

– فعاشر بإنصاف وسامح من اعتدى * * * * * *   ولا تلق إلا بالتي هي أحسن

– ليت الكلاب لنا كانت مجاورة* * * * * *   وليتنا لا نري ممن نرى أحداً .

– ليسَ حبُّ النساء جُهْداً ولكن * * * * * *   قُرْبُ من لا تُحِبُّ جهدُ البلاءِ

– نظروا فيها فلما علموا * * * * * *   أنها ليست لحي وطنا

– والصمتُ عن جاهلٍ أو أحمقٍ شرفٌ * * * * * *   وفيه أيضاً لصونِ العرض إِصلاحُ

– واخضَـع لأمِّكَ وأرضها* * * * * *    فَعُقُوقُها إِحدى الكِبَر.

 وَأَطِــعِ أَبَـــاكَ فَــإِنَّــهُ * * * * * *   رَبَّـاكَ مِـنْ عَـهْـدِ الصِّـغَـرْ

– وجدْتُ سكوتي متجراً فلزمتهُ * * * * * *   إِذا لم أجدْ ربحاً فلسْتُ بخاسرِ

– ولا حزن يدوم ولا سرور * * * * * *   ولا بؤس عليك ولا رخاء

– ولا خيرَ في خلٍ يخونُ خليلَه * * * * * *   ويلقاهُ من بعدِ المودةِ بالجفا

– إذا نطق السفيه فلا تجبه * * * * * * فخير من إجابته السكوت

   فإن كلمته فرّجت عنه * * * * * *   وإن خليته كمدا يموت.

– إذا سبني نذل تزايدت رفعة * * * * * * وما العيب إلا أن أكون مساببه.