أجمل الخواطر الحزينة
خواطر حزينة قصيرة
– أتعلم ما الذي يحزنني؟ أنهم جادلوني بك مراراً ، فأخبرتهم أنك مختلف.
– ومن يعيد لنا حلماً سرقته الظروف!!.
– الأغاني الحزينة كفيلة أنها تدخلك جهنم منتحراً.
– ألا يا عين لا تبكين عيشي نعمة النسيان…خسارة دمعتك تنزل على من لا يراعيها.
– لمن تشتاق؟ فتش في قلبك…القلوب التي تحن للبشرِ تئن…وَالقلوب التي تحن لله تطمئن.
– لَسْتُ بِحآجَة لأشْخآصٍ يَهْتَمُّونَ بِي فَترَة مُؤقَتَة…وَيَستَغنون عَنِي بِكُل بَساطَة.
– كسرتي صورتي بعينك وإلي إنكسر صعب يرجع من جديد …وإن بقى شيء بيدينك أرميه علي وإكسريني أنا بعينك من جليد.
– يكفي كفاني ما جرى .. يا قلبي لا تنصدم …كل شيء جايز في الوجود …من مات لا يمكن يعوود.
– ليتني لم أخبر أحداً عنك…لكي تبقى الخيبة بيني وبينك فقط.
– الْحزِن دَائِماً أَنِّيق لا يَخْتار إِلا الْقلُوْب الْطَّيِّبة مثلنا تماماً!.
– من خيالي طيفك الكاذب سرى …لا مشاعر في عيوني ولا حنين …مثل ما بين الثريا والثرى .. بيننا تفصل ملايين السنين.
– دمعي جرى لأمن تذكرت ليلاك … وشلون أبنسى حباً سَكن في الأعماق.
– إبتدينا بلقى …وإنتهينا بوداع …بسمة شِفاتك كانت لقى .. ودمعة عيوني صارت وداع.
– لا تندم على حبٍّ عشته حتى ولو صار ذكرى تؤلمك، فإذا كانت الزّهور قد جفّت وضاع عبيرها، ولم يبق منها غير الأشواك، فلا تنسى أنّها منحتك عطراً جميلاً أسعدك.
– لآ تحسب كسرة آلخاطر مثل كسرة لايد…اليد تجبر و الخواطر تبقى عليله…تحسّسُوا كلماتكم قبل أن تلفظوها.
– دَمعي على الخدين من حرتي يسيل …مادُمت رافض رغم حبي سماعي …كم قد سهرت أبكي ألين ملني الليل …وإنت مصر تكون سبة ضياعي.
– حزينة نظرتي وإلا عيون الليل مهمومه؟ كبيرة شكوتي ولا كثير الهم طاويني؟ قتيله فرحتي وإلا أنا بالحيل مهموم؟ أو أنّ الجرح في قلبي كبير …وصار مشقيني.
– الله يلي في نهاية حُبنا إنتي إلي بديتي …الله يا صدمة ويا غلطة حياتي …كُنتِ حِلمي كُنتِ فرحي كُنتِ ناسي …كُنتِ بيتي كُنتِ انتِ الروح وأغلى من غلاتي.
– ما أصعب أن تعيش مخدوعاً …أن يكون الوهم هو من يرسم طريق الدموع …أرجوك لا تحزن ولا تبكي على إنسان …يتخذ من الحب طريقاً للدموع.
– ليتني أقدر أسئلك وينام جفني بعد فرقاك …يآمن سكنت القلب من يوم لقياك سلّمتُ لك قلبي وروحي بيمناك …وطعنتها بسيف غدرك بدون أعراك
خواطر حزينة طويلة
– لا تكسر أبداً كلّ الجسور مع من تحب، فربما شاءت الأقدار لكما يوماً لقاء آخر يعيد ما مضى، ويصل ما انقطع، فإذا كان العمر الجميل قد رحل فمن يدري ربّما انتظرك عمر أجمل.
– وإذا قرّرت يوما أن تترك حبيباً فلا تترك له جرحاً، فمن أعطانا قلباً لا يستحقّ أبداً منّا أن نغرس فيه سهماً أو نترك له لحظة ألم تشقيه، وما أجمل أن تبقى بيننا لحظات الزّمن الجميل.
– يا شموع العمر فيني جدّدي الجرح العذاب، ذكريني بالّذي صوته فتح جرحي وغاب فمان الله من قلبي نويت أودعك مجبور، فمان الله ابرحل وأمني عيني بلقياك ليه القلوب الّلي نحب تقسى بسرعة وتنسحب.
– في عزّ ماكنت محتاجك تخلّيني هذا جزاء الطّيب والمعروف يالغالي تدري في قربك تموّتني وتحييني اليوم بالذّات تكفى لا تجافيني محتاجك أكثر وأكثر من نظر عيني الله يعلم وش اللي صاير فيني أبيك تجمع حطام اللي انهدم فيني انا دخيلك عليّ ضاقت أحوالي.
– تفارقنا وصرنا يا حبيبي بالزّمان أغراب وتاهت في دروب الشّوق يا عمري خطاوينا تفارقنا ولا ندري عن الفرقا وش الأسباب ظروف الوقت ولا خانت أحكام القدر فينا حبيبي يا بعد كلّ الحضور ويا بعد من غاب ترى لو عاندت دنياي ما والله تنسّينا أكيد إنّا تفارقنا.. ولكن ما نزال أحباب سكن فينا غلاك الّلي على بعدك يواسينا.
– نعم كم هي صعبة لحظة الفراق.. عندها تنتهي الكلمات وتكتفي الدموع بالتعبير.. حزن القلب.. ودمعة العين.. واسترجاع كل الذّكريات.. الذّكريات هي الشيء الّذي يبقى لدينا بعد الفراق.. ذكريات قد تمزج بين ابتسامة ودمعة أو أن تضيف دمعة إلى دموع الفراق.. ذكريات سنوات قضيناها مع الأحبّة نسترجعها في دقائق والسبب هو الفراق.. وبقدر حبّنا لمن نفارقهم بقدر ما تكون صعوبة لحظة الوداع.
– هلّت دموع العين عند الوداع وأرسلت دموعها شوق وحنين …قال ودّع ما يفيد الإمتناع …الشقي مقسوم مير الله يعين …يا حسايف وقتنا والعمر ضاع نجتمع يومين والفرقا سنين.
– كيف تقسوا .. كيف تقسوا وتغادر ؟؟ كيف تنسى حُبنا كيف تكابر ؟! تبتعد ترحل بعيداَ عن حياتي .. حاملاً خيبة مسافر !! لا تلمني ياعذابي فحنيني .. يكتب الذكرى على سطر الخواطر.
– في شمال الأرض وانت بالجنوب بيننا ليل ومسافات وصراع …جيت لك والموج يلعب كل صوب ومن رداة الحظ كسّرت الشراع …علمتني بسمتك وشلون أذوب وعلمتني غيبتك كيف الضياع.
– أنا والله ما قد تمنيت .. تكون الفرقى بهالتوقيت …ماهو هجر .. ولا جفى يا مظنوني إليّ وفى حبيبي أعذرني أبرحل .. ومجبر على الديليت.
– لا ضاقت الدنيا علي قلت وينك …ياللي تسلي وحشتي كل ماضيق ولو إنعقد حبل الوصل في يمينك …من يسقي الضامي وهو ناشف الريق …عذرك معك وإن شنت الشين ما يشينك …وإن زنت فأنت الزين من دون تعليق.
– لا تهتم بشأني أيها الزمان…فالأمور على ما يرام…ولا تقلق بما يحدث لي…فأنا لا زلت أنخدع و أنجرح من أقرب الناس… فلا تقلق لأن الأمور على ما يرام حقاً…أتعرف لماذا؟ لأن حيآتي هكذا !!.
– قادر أبعد لو ما كنت قادر …دآمها جت مِنك يعني وش بيصير …زينك إللي بالمرايا بس عابر …مثل ريح الورد في عمره قصير …هذي حروفي وأنا ماني بشاعر بس من صدتك تعلمت الكثير بتركك وإنت وضميرك وإنت خابر …إن أقسى شيء ( تعذيب الضمير ).
– أعشق الصمت وأظنه من أروع صفاتي…حتى أن لغة الصمت هي إحدى لغاتي…والصمت عنوان أسطره في أبياتي…والصمت عندي قاعدة أتبعها في حياتي…فليس من الضرورى أن أتكلم حتى تفهم محتوياتي…فبإمكانك أن تنظر في عيناي فتجد جميع إجاباتي…فمن لم يفهم صمتي فكيف سيفهم كلماتي.
– قصة عذابي ما جرت للمحبين …يآما شكيت الحال مما جرالي …يا ناس مالي بالسعاده عناوين …ما للسعاده في حياتي مجالي …أحمل جروحي وأحبس الدمع بالعين … وأشكي فراق إللي على الروح غالي.
– تعديت الصبر بأميال ولا يمكن يسآبقني …تركته يوم تركتيني وتركت حتى دوى عيني …خلاص أبعلنها أنآ الميت وكل الناس تتركني وإذا مريت على ذكري أنا أرجوك تنسيني.
– يحدثونني عن الوِحدَه ف” أبتسِم “ لا أحد كسرته الوِحدَه و نهته مِثلِي ! يحدثونني عن الصَمت ف” أبتسِم “ لا أحد عشق الصمت و أدمنه مِثلِي ! يحدثونني عَن البَرد فبتسِم لا أحد أخرسَهُ البَرد و إرتجَف ضلعه مِثلِي ! ويُحدثونني عنك ف أبكِي ! لا أحد .. أحبك .. مِثلي.
– غرني في دنيتي أنتي وأثر العواطف خدعتني أحسبك في حياتي حبّي بس بآنت حقيقتك عندي (خلاص) من اليوم بأدور مين يعزني وخليك بعيده في قسوتك عني.
– نبكي لننسى .. وننسى لنعيش .. ونعيش لنحب .. ونحب لنبكي .. هذه هي الحياة .. فسحقاً لكل من عذب وخان وإستهان بمشاعر إنسان .. وكأنه لا يعلم أنه بهذا الكون كما تدين تدان.
– أراك هجرتني هجراً طويلاً …وما عودتني من يوم ذاك …عهدتك لا تطيق الصبر عني …وتعصي في ودادي من نهاك …فكيف تغيرت تلك السجايا؟! ومن هذا الذي عني ثناك! ولا زال السلام عليك مني … يزفّ مع النسيم إلى ذراك.
– يا كِثر ما عطيتك وانتِ أكثر من خذيتي …كنت ساكت ما أتكلم وأعبر عن سُكاتي …والمصيبه كل ما قدمت لعيونك نسيتي …ودّي أعرف بس شيء واحد وين راحت تضحياتي.
– مهما تباعدنا حُبك بقلبي زارعه …ولا الفراق حاصل ولا أقدر أمنعه …والحب مو كلمة عابره …الحُب في الوجدان وفي خافي الروح أجمعه …أعطيتك كل حُبّي وكل عواطفي وأي شيء عنك ما أمنعه …خلّي دموعي تجرح الخد وتغيره وأيوب صبر وجاه العمى ثم أبصر النور لمن حضر من يفقده وأنا بصبر ألين الله يُنسيني الحزن ويرفعه.
– من عيوني ما طلبت إلا القليل …حاضر وممنون عنك بابتعد …بأنسحب بصمت ، ما بترك دليل و أوعدك بنساك وأنسى للأبد …لا تظن البعد عنّك مستحيل !! لا وربّ الكون وأتحدى بعد.
– بعد موتي بللي تراب المقابر بالدموع …وأحضني أطياف الرحيل بلا رجوع …” سامحيني حلليني ” أذكريني حُب ساكن بالضلوع .. بعد موتي .. إحضري ليلة رحيلي … شاركيهم في غسيلي .. لا تغيبي .. علميهم من تكوني … قولي : أنكِ ساكنه في عيوني بعد موتي.
– لقد خدعتني وقتلتيني ولعبتي بمشاعري وجرحتيني لكني سأطوي ألآمي وسأنسى جِراحي …وسَأخرج من تجربة حبك البائسة أقوى من قبل دخول بسجن حُبك الخداع.
– سامح الله يا جماعه .. صاحب صد ونساني .. صاحب صد ونساني .. دون ذنب أو خطيّه .. ما حصل مني قصور .. وما خذلته بزماني .. كنت أشيله بالحنايا .. بين ود ومقدريه.
– لولا أحس بداخل الصدر دقات ما كنت أصدق أن قلبي محله …أستغفر الله شلون ذا القلب ما مات وشلون ينبض بعد ما راح خلّه …آخر مصيبه زادة الطين بلآت فرقاً الحبيب إللي له القلب كلّه قصة حياتي أصبحت شبه مأسآت قصه حزينه والنهايه مُملّه.
– زعلت لأنّ كلامك جرح قلبي ما توقعت مِنك هالكلام …تكلمت كأنك مُب حبيبي وخليت علي كل الملام ياصاحبي أنا إكتفيت بنصيبي حتى كلامك صار يبكي عليه طير الحمام حرام عليك تجرح قليبي تخليني بهمومي وتنسيني طعم المنام.
– طالت رحلتي وياك …وعمري ما إشتكيت منك واليوم شخص ثاني خذاك …لأجل يبعدني ويبعدك …تمنيت أكمل رحلتي بهواك …وتبقى مع إللي يسعدك …بحفظ أنا في قلبي غلاك …ومهما طال العمر أوعدك …تكون إنت مثل ما إنت ما ينزل بعيني مستواك.
– غريبه كيف كُنا أحباب وكيف كُنا لبعض نشتاق صار الوقت يزيدنا عذاب وصرت أنا ميت في هواك …غبت عني بلا أي أسباب …قدري ضاع من غلاك …ما عرفت الهوى تمثيل وألعاب …بشوف القمر وعيني تلقاك …وبضوي لك شمعه إذا القمر عنك غاب.
– كل ما العين أذرفت دمع يسيل …قلت هاتي دمع ثاني يغسله …ما بكى يوم الفراق إلا الأصيل …دمعة المخلص تجي مِستعجله .. لا طرى له صاحبه يوم الرحيل …شق جيبه وعبرته ما تمهله …إن شكى من هم قالوا له ذليل …وإن كتم هم جوفه يقتله.
– هذا هو صوتي اليوم معكم ويمكن بكره يغيب عن مسامعكم …أعذروني إذا في يوم كسّرت خواطركم أو بكلمه جرحت مشاعركم …إذا مِت خلّو قبري يملاه دفئ حبكم ومثل ما سكنتوا قلبي سكّنوني نواظركم.
خاطرة حزينة طويلة
في ليلة من الليالي الحزينة، وفي ركن من أركان غرفتي المظلمة، مسكت قلمي لأخطّ همومي وأحزاني، فإذا بقلمي يسقط منّي ويهرب عنّي، فسعيت له لأستردّه، فإذا به يهرب عنّي وعن أصابع يدي الرّاجفة.
فتعجّبت، وسألته، ألا يا قلمي المسكين، أتهرب منّي، أم من قدري الحزين.. فأجابني بصوت يعلوه الحزن والأسى، سيّدي، تعبت من كتابة معاناتك، ومعانقة هموم الآخرين، ابتسمت، وقلت له: يا قلمي الحزين، انترك جراحنا، وأحزاننا دون البوح بها، قال: اذهب وبُح بما في أعماق قلبك لإنسانٍ أعزّ لك من الرّوح، بدلاً من تعذيب نفسك، وتعذيب من ليس له، قلب أو روح، سألته، وإذا كانت هذه الجراح بسبب إنسان هو أعزّ من الرّوح، فلمن أبوح..؟ فتجهّم قلمي حيرة، وأسقط بوجهه عليّ ورقتي البيضاء، فأخذته، وتملّكته وهو صامتٌ، فاعتقدت أنّه قد رضخ لي، وسيساعدني في كتابة خاطرتي، فإذ بالحبر يخرج من قلمي متدفّقاً، فتعجّبت!.. ونظرت إليه قائلاً: ماذا تعني.. قال: سيّدي ألأنّني بلا قلب ولا روح، أتريدني أن أخطّ أحزان قلبك ولا أبكي فؤادك المجروح.